قصيده إعتراض على قصيدة عبدالقادر السيد

بسمك يا ألأله ألأ وحد رب الكون ذيهو ربي

قدهو ذي بسط ذا الدنيا مكن سقفها وعلاها

بعد البسمله بتوكل يالهاجس وهذا دربي

شد الرحل لا تتأخر والملقا على مسراها

بنضم في القصيده قصه قصة حق قصة حدي

مثل الشمس تجلي الضلما تهدي درب من يبغاها

حد أبن العريفي واظح حدي بان ماهو مخفي

تشهد له قبايل عده جدي بن نمي رساها

ومن بعد اليمن ما توحد وغاب الشرع وصبح منسي

فتحوا للفتن بوابه ذا يسقي وذا يرعاها

وصبحنا وسط دوامه خالط حبهم في حبي

ذي باطن حلف متكبر قلنا النار قال أصلها

في ألأخر خمدنا فتنه طفيت نار هذا حسبي

من جور اليمين أتغاضت قبايلنا على بلواها

خيلنا وجانا السيد قال الحرب هذه حربي

قلنا يالحبيب أتراجع قال النار قبل ألقاها

حاولنا نرده باطن على ذي قد حلف متفجي

ونسلا شر هذي الفتنه ذي اتبلور لنا فحواها

قال الموت ما با أتزحزح بصاير عندنا تتحدي

فيها الحق مجلي واضح تبغا بس من يقراها

ما كفاه ما قد سوا روح للفتن يتبني

غره في العريفي الفرقه قال النصر في فرقاها

معا إن العريفي أتغاظا في قصرانهم للمسقي

شرف بلوة أبن الحمزه قبل أعذار في ملقاها

لاكن الحبيب اتمادا في بنيان شرقي قبلي

عورنا وقلنا زله نتعلا ونتخطاها

صبح للهنادل غابش في قصران ثاني مثني

حرم ما يرجع هندل عن ذا الشور ما ينهاها

جات ألأ ألعريف أداعت ذا يرحل ولاخر يدي

وتعلوا حيود البقعه مكن رتبته ذي ساها

يا السيد تراجع خيره خيره لاهنا هو يكفي

قالت له قبايل عده طفي شرها وسلاها

وستحوذ عليه أبليسه في ذا الراي ماهو مقدي

ما تفهم رموز العبه جاهل ما عرف مقراها

قال الخلف مانا راجع لو أفتى في رجوعي المفتي

مكنا حصون الروضه رتبنا السلاح أغلاها

زمجر مدفعه من باطن قلنا يهل قابل حني

صارت حرب مانرضاها وتعرقا بها ذي احماها

ذه حرب القبايل شفها ماهي حربكم ذي تعني

ونته خبرتك محدوده بانت خبرتك شفناها

وهذي الثانيه من عندك تكشف كل ماهو مخفي

لا نته في أصفهان اصحابك ملتكم ان بشناها

لا تفخر بقولك حوثي ذي منهم يصبح منفي

أما نا من أهل السنه ذي أتشرف على مبداها

يكفي يا الحبيب يكفي ضاع الحق ذي به تدعي

حملت الحمول أصحابك ماشي أوراق لوشي أداها

لا تدهل على ذا المهره مابا اديك شي من عندي

والعوار لا تتعور كم زله لكم مشاها

ذه حرب ألعريفي أكفاها تهدم كل ماهو مبني

ما تراحم ثراها لخوه حربك من بلا عقباها

لا تعتب علي يا السيد هذا بعظ ماهو عندي

وانته رحمتك من سابق ما هو اليوم باتبناها

أبعد كل منهو مدبر عن شورك وحاول تهدي

واسمع شور شيبه عاقل خذ من دنيته واعطاها

هذا في ختام ألخصه صلي على ألنبي ألهادي

محمد هو شفيع ألأمه يوم ألناس تترجاها