هذة القصيدة قيلت في مناسبة وتعتبر هذة القصيدة تاريخية بالنسبة لال العريف حيث كانت هناك مشاكل بين ال العريف وال نعيم فقام العاقل النعيمي بدعوة المصعبين للمنكف على ال العريف بقرية الحرجة وعندما نكفت المصعبين قتل بعض العريف وبعض المصعبين ثم بعد ذلك توقفت الحرب فقيلت هذة القصيدة
جتني رسالة مرحبا واهلابها مامست رعودة في السماتزجم زجيم
وامست بروقة في الكفيف المغدرة وامست سيولة تدكم الدنيا دكيم
رحب بها مانع وذي نصر الورب واليافعي ذي سوسة باني حكيم
قال العريفي مامناكف هزتة ذي جت من الشحزة ولحمر والقويم
والشق وانتة ياشقيرالمنتفح والباطنة ذي تنهز الهيض الميم
قم يارسولي شل خطي واتكل مابرسل الاانسان ذي عقلة فهيم
مر القليتة والسقاية خلها والفيت لاحد النعيمي لاتقيم
سلم على البداع ذي وصى علي باربعماية وامسا لعيقتةا حطيم
احنا التقيناهم بقافي من حظر والقبيلة ماهي في العدلة لقيم
ولا انشدواعبرهووياحصن الهجر حيث المخمس في المحاجي لة رميم
الصالحي يحرب ولالة ملزمة هو انتوعجبتو يوم يعتمها عتيم
سوا شوايف ماقبيلي سامها حتى شقم لدواح تمسي يالطيم
لوقد حجايجنا تصل ميزانها ماكان يبقى عندناقيمة بريم
الإهداءات
10-04-2010, 12:27 PM
قصيدة للشاعر احمد علي بن عل بن هادي العريفي
العرض العادي
