الإهداءات



قــســم الــمـقـالات والابــداع (( المنقول ممنوع )) قــسـم خــاص بــأقــلام الأعــضاء ويمنع طرح أي موضوع منقول من أي منتدى آخر أو أي موقع.

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 21-09-2016, 04:31 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية د.طارق الحروي

البيانات
التسجيل: Feb 2013
العضوية: 5052
المشاركات: 7
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
د.طارق الحروي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : قــســم الــمـقـالات والابــداع (( المنقول ممنوع ))
افتراضي اسئلة موجهة لـ د طارق العريقي حول مستقبل حركة الاخوان المسلمين في اليمن

اسئلة موجهة لـ د طارق العريقي حول مستقبل حركة الاخوان المسلمين في اليمن (1-1).
توطئة:
بقلم أخوكم ومحبكم/ م. عمار العريقي

نظرا لعدم وجود التفاعل المنشود من قبل الاخوة والاصدقاء من متابعينا على شبكة الفيسبوك والمجموعات الخاصة بعد مرور ثلاثة أيام من طرح هذه التساؤلات عليهم ولأجل الحصول على إجابات شبه وافيه تكون محورا للنقاش الايجابي، ولإلقاء مزيد من الأضواء على هذه المسألة المصيرية والحساسة اقترح علينا بعض الأخوة طرحها على المختصين بهذا الشأن.
لذلك فقد تم التواصل تلفونيا وكذا عبر البريد الالكتروني مع د. طارق العريقي الخبير السياسي والاستراتيجي اليمني في مكان إقامته بتاريخ 19/9/2016م، بالرغم من انشغاله الحالي بوضع الملامح الأساسية لدراسته التحليلية الجديدة التي تدور حول الجذور التاريخية للمشروع الديني الماسوني (الامبريالي- الصهيوني) الجديد في المنطقة العربية والمحيط الاقليمي، وطرحنا عليه هذه التساؤلات أدناه، واجابنا عليها مشكورا برحابة صدر ورؤية ثاقبة معمقة تطال الشكل والمضمون معا، (كي تعُم الفائدة كل الباحثين عن الحقيقة المرة في زمن صعب أصبح للباطل واعوانه قدم السبق في كل شيء. إلا أن قوة الباطل منذ سنوات ماضية لم تعد كذلك كما كان يظن الكثيرين بعدما نهض الحق ورجاله لإحياء عهد البطولة والرجولة الحقة كما ارادها الاله الحق الهادي القادر وتحت رعايته وبفضله سوف ينتصر إن شاء الله.....، وخاصة ان حكم الله تعالى جل في علاه بين عباده من أصحاب الحق والباطل لن يأتي إلا بعد ان تُكشف للجميع الحقائق بمرها وحلوها... عندما تصبح الحقيقة بحجم قرص الشمس في كبد السماء وبصورة يستحيل حجبها عن أعين وأبصار وقلوب العباد وبعدها سوف تكون لحظات النصر المبين). (من أقوال د. طارق العريقي)
وجزاه الله عني وعن جميع قرائنا واحبابنا خير الجزاء,,,,,,,,,,,,,,
الله اكبر
- الموت لأمريكا- الموت لإسرائيل واجهة ومحور مملكة الشر الامبريالية- الصهيونية (الماسونية)
اللعنة على اليهود... نموذج (يهود الدونمة) من وهابيين وإخوان واثنى عشريه،... -
النصر للإسلام المحمدي بدون مذاهب القائم على كتاب الله وسنة رسوله.
وليخسأ الخاسئون وما النصر إلا من عند الله.
*******************
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وآلة وصحبه
د. طارق عبد الله ثابت العريقي
الخبير السياسي والاستراتيجي اليمني.
للمزيد ينظر الموقع الرسمي لـ د. طارق العريقي على الرابط
https://www.facebook.com/d.tarq.alhrwy

d.tat2010@gmail.com
التساؤل الاول
م. عمار العريقي: تصريح القيادي المرتزق (اليدومي) لحزب الفساد والإجرام الإصلاحي بأن حزبه ليس إخوانيا.... هل هو اللعب بالرمق الأخير ؟.... لكسب يهود (الوهابية) وبني سعود والإمارات لصالح مرتزقة حزب الإصلاح بالرياض وذر الرماد على العيون وغض الطرف عن مرتزقة الإصلاح في أنقره لتحسين صورتهم أمام الرأي العام اليمني وأنهم منقسمون أم غير ذلك ؟
******************
د. طارق العريقي: نرد على ذلك بالقول نعم هو كذلك كما تفضلتم، مع الاخذ بنظر الاعتبار أن ما سوف نورده لا يشكل سوى الامساك بطرف الحقيقة التي يجب على الباحث عنها بذل الجهد الحقيقي للوصول إليها بنفسه إذا كان جادا- وفقا- لهذا المسار..... وقبل الإجابة عن التساؤل هنالك ضرورة بوجوب ربط هذا الأمر بمتغيرين مهمين الاول هو تأكيد زعيم التيار الوطني المعتدل علي عبد الله صالح أثناء المقابلة التي أجرائها معه إعلامي المؤتمر الشعبي العام في ذكرى تأسيس المؤتمر بتاريخ 23/8/2016م بقوله لا يوجد في اليمن حركة للإخوان المسلمين وإنما حركة وهابية (ونقل إجرامية مقيتة....)، والمتغير الثاني هو قرار العفو الصادر بتاريخ 11/9/2016م عن المجلس السياسي الأعلى بحق العناصر العائدة إلى صفوف اليمن نظاما وشعبا وأرضا وتاريخا وطموحا، سيما التي لم تنغمس اياديها بسفك دماء اليمنيين وسرقة اموالهم، وتدمير ونهب وطنهم...الخ. ومن هنا نستطيع الإجابة على مفردات هذا التساؤل في النقاط التالية:-
1- ان هنالك حقيقة مهمة يجب الاحاطة بها تدور حول أن حزب التجمع اليمني للإصلاح ما هو سوى حاضن سياسي- حزبي للنواة الأساسية للتيار التقليدي المحافظ (القبلي) والمتطرف (الديني)، فرضته الضرورة السياسية منذ عام 1990م ضم في داخله كافة التيارات الدينية بصيغتها المذهبية (الوهابية، الإخوانية، الصوفية،...الخ) والتي هي محور ارتكاز التيارات الدينية الثلاثة (الوهابية، الإخوانية، الاثنى عشرية "هذا إلى جانب التيار الهاشمي المتطرف") في المشروع الديني الماسوني (الصهيوني- الامبريالي) الجديد، وبالتالي يصبح قول اليدومي منطقيا ليس هذا فحسب لا بل وما الانقسام الحاصل بين قيادات هذا الحزب منذ شن العدوان الماسوني على اليمن ما بين الرياض وأنقره بصورة رسمية ومباشرة وكذا طهران بصورة غير رسمية ومباشرة لحد الان والذي يتوقع له أن يبرز لاحقا بشكل رسمي ومباشر بعد الإعلان عن قيام جيش التحرير الشيعي المتحد الذي حدد نطاق حركته بـ(العراق وسوريا واليمن)، إلا دليلا مهما في هذا السياق.
2- فالانقسام الحاصل بين هذه القيادات وشركائهم براينا أمر ذي طابع مرحلي- تكتيكي لحماية البذرة الشيطانية (الصهيو إمبريالية- الماسونية) من الفناء بعد اندلاع حالات الصراع المصيري العسكري الدامي المحتوم، وهي في نفس الوقت جزء من التكتيك المتبع في إدارة الصراع في شقه السياسي من خلال الأجنحة الثلاثة كي يسهل على مملكة الشر الامبريالية- الصهيونية بامتداداتها الماسونية احتواء وامتصاص الضربة ومن ثم حرف وتجميد مسارها وصولا إلى الاستعداد للمرحلة التي تليها سواء على الصعيد العسكري أو السياسي في حالتي الحرب والسلم. وبالتالي نقول نعم يمكن القول أنه اللعب بالرمق الاخير ولكن للحاضن السياسي- الحزبي (حزب التجمع اليمني للإصلاح) وليس التيارات الدينية المكونة له والذي تقف ورائه قيادات وعناصر الجناح القبلي الواجهة الرسمية للعدوان على اليمن، وهي تمثل بالطبع في نهاية المطاف امتداد للعناصر الدينية داخل القبيلة والدولة والتي برزت في كل مراحل العملية العسكرية ضد اليمن، أما الجناح الديني المتطرف بمذاهبه الرئيسة الثلاثة فهو إلى كبير ليس موجودا في الواجهة الرسمية أو لنقل شبه موجود نسبيا.
3- سيما أن هذا يشكل برأينا وأحدا من أهم التفسيرات الرئيسة حول تورط عناصر وقيادات هذا المكون إلى حد النخاع في العدوان على اليمن تحت مسمى حزب الإصلاح، وقبل ذلك يفسر السبب وراء جدوى بيان الحزب بالتأييد والمشاركة المحورية في العدوان بعد مرور قرابة الشهر على قيامه الذي انتقده الكثيرين. بحكم أن هذا الحزب أصبح بحكم المنتهي تحت هذا المسمى من وجهة نظرنا وسوف يتم الاستفادة منه إلى أقصى حد ممكن في إنفاذ المخطط الماسوني، فالمغزى واضح في حال لم يعلن بيانه المشئوم فإن تبعات المسئولية سوف تلقى على الجميع ومن ضمنه المكونات الأساسية، ولكن البيان حصر المسئولية في حزب الإصلاح كمكون سياسي- حزبي. وهو في المحصلة النهائية كان سوف يسقط جراء تورطه بالعدوان البربري الهمجي على اليمن سواء اعلن بيانه أم لم يعلن، وفي نفس الوقت هو هنا يضع بصمته على كل ما سوف يحدث في اليمن أمام فروع هذه التيارات خارج اليمن، باعتباره أهم إنجاز يحققه، وهي محاولة لقطف كل الثمار التي خطط لها لنفسه على حساب باقي دوائر العملاء المحليين.
4- بمعنى أخر تحميل حزب الفساد الإصلاحي بواجهته القبلية وشركائه السياسيين كامل تبعات المسئولية مع نظيره القبلي (البدوي) في شبه الجزيرة وليس واجهتهما الدينية، بالنيابة عن التيار الديني بمذهبه الوهابي والإخواني والاثنى عشري، وهذا التصريح من حيث التوقيت يصبح وفقا لذلك امرا طبيعي ومنطقي حماية لعناصره الدينية وتمهيدا لهم لولوج المرحلة القادمة بعد إيقاف إرهاصات الحرب لخوض إرهاصات العملية السياسية للمشاركة أو بدونها في حكم البلاد تحت مسميات عديدة.
5- فالتصريح تمهيد وإخراج لموقف العناصر الدينية بمذاهبها الثلاثة التي لم يثبت تورطها في العدوان أو التي سوف تتراجع عن مواقفها مستفيدة من الإعلان عن العفو العام باتجاه إعلان موقفها الجماعي الرسمي العلني بانحيازها إلى صف الأمة، وهي في نفس الوقت مدخل لإعادة ترتيب البيت الداخلي لها في صورة أحزاب وحركات سياسية بأثواب جديدة وبعيدا عن أية مسمى ديني، بحيث يتوقع ظهور أحزاب تمثل الوهابية (السلف) والإخوانية. وصولا إلى الاثنى عشرية الامامية على أساس أن مجمل الاحزاب والحركات الممثلة لها في التيار الهاشمي ليست رسمية ومباشرة.
6- تمهد من خلالها للوصول إلى الغاية الأساسية من وجودها، وهي هنا تتعلق بأمريين رئيسين على أقل تقدير الأول يتعلق بتسهيل إنفاذ مفردات المخطط الماسوني ومن ثم ركائزه في هذا الجزء من الشجرة العربية من خلال المساهمة في فرض هيمنة التيار الديني المذهبي الوهابي على مقاليد السلطة ومصادر القوة والقدرة. والذي سوف يظهر في أحد أهم المراحل القادمة في صورة حزب سياسي مدني لا يمت بصله لهذا المذهب ليس هذا فحسب والعمل على حمايته وضمان استمرار بقائه، في حين يتعلق الأمر الثاني بتشكيل القالب الرئيسي أو الحاضن الحاكم لهذا التيار المذهبي في عموم أجزاء الشجرة العربية والأجزاء المحددة بفرض هيمنته عليها كما في المخطط والذي توضع فيه جميع خلاصات تجاربها في القوالب المذهبية الثلاثة في ضوء ما تمثله اليمن الكبرى من محور ونقطة ارتكاز أساسية لها (منطقة الجذر الأساسية) في الشجرة العربية.
هذا ومن الله التوفيق واليه القصد
يتبع,,,,,












عرض البوم صور د.طارق الحروي   رد مع اقتباس
قديم 24-09-2016, 06:31 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية د.طارق الحروي

البيانات
التسجيل: Feb 2013
العضوية: 5052
المشاركات: 7
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
د.طارق الحروي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : د.طارق الحروي المنتدى : قــســم الــمـقـالات والابــداع (( المنقول ممنوع ))
افتراضي

التساؤل الثاني
م. عمار العريقي: ماذا يوحي لنا التواجد الكبير لبعض قيادات حزب الإجرام والفساد الإصلاحي في تركيا والزيارات المكوكية لأغلب الناشطين والناشطات الشباب في حزب الإصلاح المرتزق لتركيا لأوقات طويلة منذ العام 2011م وثورتهم المزعومة العقيمة ليومنا هذا ؟ هل يعني ذلك استعدادهم ونيتهم المبيته لاستباق الأحداث بعد فشل حزبهم وسقوطه شعبيا وجماهيريا، كونهم حزب مرتزق متبوع لأعداء اليمن ومنفذ لأجندات الامبريالية- الصهيونية بامتداداتها الماسونية.... ونيتهم لتأسيس حزب جديد تحت مسمى (حزب العدالة والتنمية) مثلا بوجوه وشخصيات شابة جديدة غير معروفة إصلاحيا على مستوى اليمن ومرتزقتهم بالرياض وأنقره سوف يكونوا مرشدين ومرجعيات عليا لاستمرار مسلسل تدمير اليمن أرضا وإنسانا وطموحا ؟
*******************
د. طارق العريقي: نرد على ذلك بالقول نعم هو كذلك كما تفضلتم أخي المهندس عمار العريقي، وهو أيضا وبالمثل امتداد لما أوردناه أثناء الإجابة عن التساؤل الأول.... وكما يلي:-
1. أن هذا الأمر ينطبق أيضا وبالمثل وإلى حد كبير على الحراك المماثل لقيادات وعناصر المذهب الوهابي والاثني عشري وأنصارهما إزاء الرياض وطهران، والتي تم تأطيرها تحت مئات المسميات مثل الـ(المؤتمرات، البرامج، الدورات، اللقاءات والمشاورات، المنح الدراسية, تبادل الخبرات والمعارف، ....الخ) كغطاء واسع لحراك هائل في المجال السياسي والحزبي والإعلامي والدعائي والحقوقي والتعليمي والمعرفي... والتجاري والأمني والاستخباراتي،...الخ؛ شمل الالوف من عناصرها قبل وأثناء وبعد أحداث علم 2011م، والتي شكلت بنظرنا أيضا وبالمثل المدخل الأساسي لإعداد وتأهيل عشرات او مئات الالوف من العناصر التابعة لها داخل اليمن وخارجه حتى اليوم بغرض إعدادها وتأهيلها كقاعدة أساسية لمشروعها الجديد.
2. وبالتالي يصبح أحد أهم أسرار الزيارات المكوكية المكثفة التي بلغت حد الذروة منذ أحداث الثورة العبرية المصطنعة عام 2011م- وفقا- لما أوردناه هو استكمال نقل وإرساء مفردات التجارب الإخوانية والاثني عشرية والوهابية إلى اليمن؛ بهدف تأسيس منظمات المجتمع المدني والأحزاب والحركات السياسية منها بوجه خاص ذات العلاقة بهذا المشروع للوصول إلى الغاية المنشودة بمراعاة عامل الوقت والسرعة والكلفة.
3. في ضوء استمرار تنامي المعطيات الظرفية المناسبة في البيئة الحاضنة التي هياتها أحداث الثورة العبرية عام 2011م، كهدف أساسي غير معلن لمملكة الشر الامبريالية- الصهيونية بامتداداتها الماسونية باتجاه إنفاذ مفردات وركائز مشروعها في اليمن، على خلفية ما احدثته من انفلات أمني بمعناه الشامل، بصورة شكلت المدخل الأهم لتغلغلها في الداخل اليمني بسهولة ويسر؛ جراء استمرار تنامي حالات الضعف في رقابة الأجهزة الامنية لا بل ولوجود البيئة الحاضنة والمحفزة لها التي مثلتها أحزاب اللقاء المشترك وشركائهم، في ضوء الدور المحوري الذي لعبته قيادات وعناصر التيار التقليدي المحافظ والمتطرف وشركائه بهذا الشأن من موقع السلطة، لدرجة يمكن عدها بالفعل المرحلة الذهبية لهذا المشروع.
4. لذلك يمكن القول أن مملكة الشر وفقا لهذا السياق تقوم بصناعة الأحداث بنفسها وليس استباقها كما تفضلتم في موضوع تأسيس الحزب الجديد؛ بهدف ضمان الحفاظ على مساراتها كما تم التخطيط والإعداد ومن ثم التنفيذ لها، باتجاه استكمال بناء وإرساء مداميك هذه التجربة وإخراجها كنموذج حي يمكن تعميمه على باقي أجزاء الشجرة العربية.
******************












عرض البوم صور د.طارق الحروي   رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين وشروط المنتدى
الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 05:48 PM.


المواضيع المطروحة تعبر عن رأي كاتبها ولاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المصعبين
Powered by vBulletin Version 3.7.4
Copyright ©2000 - 2009, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة @ موقع المصعبين