من روائع ما قرأت

من روائع ما قرأت
‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​كان أحد رجال العرب أجود من في زمانه
فقالت له امرأته يومًا: ما رأيت قوما أشدّ لؤْمًا من إخوانك وأصحابك
قال: ولم ذلك ؟
قالت: أراهم إذا اغتنيت لزِمُوك، وإذا افتقرت تركوك
فقال لها: هذا والله من كرمِ أخلاقِهم يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بحقِهم

علّق على هذه القِصة أحد الحكماء فقال: أنظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنًا، و ظاهر غدرهم وفاء، وهذا يدل على أن سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة






لـ ترتاح أحسن الظن بالآخرين

قليلين لجواد في زماننا


( والأقارب عقارب في هذا الزمان )


قصه جميله ولكن في زمان غير زماننا

عايشين على ماضي جدودنا




جبل شقير

مشكور على الطرح الرائع

من روائع ما قرأت
‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​كان أحد رجال العرب أجود من في زمانه
فقالت له امرأته يومًا: ما رأيت قوما أشدّ لؤْمًا من إخوانك وأصحابك
قال: ولم ذلك ؟
قالت: أراهم إذا اغتنيت لزِمُوك، وإذا افتقرت تركوك
فقال لها: هذا والله من كرمِ أخلاقِهم يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بحقِهم

علّق على هذه القِصة أحد الحكماء فقال: أنظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنًا، و ظاهر غدرهم وفاء، وهذا يدل على أن سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة






لـ ترتاح أحسن الظن بالآخرين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص الروضة

من روائع ما قرأت
‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​كان أحد رجال العرب أجود من في زمانه
فقالت له امرأته يومًا: ما رأيت قوما أشدّ لؤْمًا من إخوانك وأصحابك
قال: ولم ذلك ؟
قالت: أراهم إذا اغتنيت لزِمُوك، وإذا افتقرت تركوك
فقال لها: هذا والله من كرمِ أخلاقِهم يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بحقِهم


لـ ترتاح أحسن الظن بالآخرين

هل هذه من الاساطير اوماذا نقول
فهل حقاً يوجد امثال هؤلاء

فوالله انها لمن نعم الاسلام
علينا وعلى جميع المسلمين

ان يذكر التاريخ ويسطر في صفحاته
لنا نحن العرب بامثال هؤلاء


ودمتم

تسلمووووووووووووون على مروركم الكريم
ونعم يجدون في زمانا كثير من الاخيار