التعدد حق للمرأة

Quote=عقد اللؤلؤ;132119]وجهة الشرع بالتأكيد واضحه ولن استطيع الخوض فيها
لكن اخي الفاضل حق المرأه ليس فقط في الزواج وانجاب الاطفال

( اكبر واغلى أمنية لكل انثى طبيعية ان تكون زوجة وأم ) فهذه غريزة وليست كماليات ( اكرر للانثى العادية وفي اي جنسية اوزمان ) ولا يختلف على ذلك 2

وثم تكتشف انها ضحية نزوة يعاني منها الرجال اسمها التعدد لاثبات القوه والفحوله
( لولا هذه النزوة والفحولة كما عرفتيها لما تزوج رجل ولو بواحدة فقط ) ولو كانت نتاج نزوة وفحولة ثم تاني بعدها كوارث لما احلها الاسلام فالاسلام لايشرع لظلم
وبعدها من اول مشكله او عيب لايعجبه في الثانيه..او ملل من الاولى يطلق او يقصر في الحقوق
او اهمال في ابناءه...او هروب من البيتين ( قد يحصل الطلاق حتى مع زوجه واحدة وليس ذاك بعيب او حرام وقد يحصل الاهمال حتى من ابناءه الي من زوجة واحدة فما اضافتك هنا ذات قيمة مع الاسف

هنا لم يكن التعدد سوى باب لمشكله جديده اضافيه للمجتمع
( أستغفر الله لم يكن الله ورسوله ليشرعوا باب للمشاكل في المجتمع ولم يقل بهذا احد من قبلك)

ستنال حق الزواج ولكن للاسف قد يعقبه ظلم وظلمات بسبب عدم وعي الاغلبيه من الرجال لجوهر الزواج ككل سواءا واحده او اربع ( لا ظلم ولا ظلمات الا في عقول المتزوجات الانانيات اللواتي لايردن الخير لبقية النساء والعياذبالله او عند من لديها عقدة من الزواج والرجال فهنا حلها بالمعالجة الروحية والنفسية)

القصد اخواني باسم النساء لانريد حقا ظاهريا تتدعونه لارضاء نزوات مؤقته نحصد اثمانها ( باسم النساء ... كبيرة هذي ولا بد ان تحددي بأسمك اوباسم المتزوجات اوالعوانس او المطلقات على الاقل اختاري 2او3معك بس ككل النساء فهذي كبيرة لا تبتلع )
فالدين كفل لنا حقوقنا ..وغير هذا امور في الدين يتوجب على المرء الالتفات لها اهم من مجرد التعدد ( لم نسمع بأن هناك موضوع اهم واكبر من موضوع الزواج في حياة البشر عامة فلا تعممي وكلمة ( ماما ) او يمه عند النساء الطبيعيات لهي ورب الكعبة اجمل كلمة واقصى امنية

قله قليلة بنظري من الرجال من هي قادرة على القيام بحق الزواج من واحده في هذا الزمان فمابالك باكثر من واحده ( لا تكثري من التشأوم فالامور بخير ولا تسقطي حالات الزيجات الفاشله على الجميع فالامة بخير ولله الحمد

فهل لك اخي ان تناقش سلبيات التعدد والمشاكل التي للاسف نراها ولكن تغيبونها عن الاعين...وهي سبب عزوف الكثيرات عن قبول المقعد الثاني او الثالث
( لا سلبيات ابدا لانه كما قلت انفا بان التعدد لو كان غير مناسب لحرم واما المشاكل فموجوده بزواج وبدون زواج بتعدد وبدون تعدد باطفال وبدون اطفال واضرب لك مثل حتى يسهل عليك فهمه ( هل سقوط الطائرات وحوادث الطرق للسيارات منعت الناس من السفر ) بالطبع لا فالحياة تستمر وبكل نشاط والمتقاعسون يبقون على قارعة الطريق
وقبولهن لمقعد العانس؟ لم تقبل بالعنوسة أي بنت طبيعية الا اذا فرضت عليها وخاصة ان كانت ترفض اي احد في البداية وترفض التعدد في النهاية فيعاقبها الله تعالى لرفضها شرعه وسنة نبيه بالعنوسة وتصبح عجوز تتمنى ان يعود لها الشباب لتكون رابعة وتنجب لتسمع كلمة( يمه) ولكن هيهات فقد ذبلت وتبلدت وحينها ستلعن من كان ينصحها بعدم قبول الزواج ولو حتى رابعه

اخي بن لحول الموضوع كبير وكثير الكلام فية حتى بين العلماء
والاختلاف ليس الزواج الاربع ولاكن متى يجوز تعدد الزوجات البعض يسمح بدون شرط
والا اخر بشروط
﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ﴾{النساء-3}.
صدق الله العظيم
هنا الزام با العدل فاذا لم تعدل فواحدة وهذا هو الشرع
لانة البعض اتبع مايحلو لة وبعيدا عن كثير من الامور ولو كان عند شخص اربع نساء وكل واحدة عليها من الاولاد والبنات اربعة اوخمسة وان استطاع ان يعيلهم تبقئ التربية والمحافظة على الاولاد
والمتابعة في حياتهم ودراستهم هل يستطيع ؟؟؟؟؟
ولاننسئ ان البعض تزوج وهو في سن الشيخوخة من بنت اصغر من احدا بناتة هل يجوز ذلك ؟
انا الحين وضعت نفسي شيخ مفتي وهذا لايجوز ولاكن هذا واقع نعيشة اخي
وكل رجل منا لو اتبع هواة لكان تزوج اربع ولاكن العقل والدين لايسمح بذلك ولو ان البعض تعداء تلك الحدود بسم ((الشرع ))
جزاك خيرا على الموضوع وعسئ اني توفقت في الرد ولو بجزاء بسيط
</b></i>

اعذرني اخي الاحول كالعاده تتناول ردودي بالاستهزاء
وقد اجلت ردي في هذا الموضوع لانه كما توقعت ان يكون هذا اسلوبك في التهكم علي
وبزاوية بعيده جدا عما رميت اليه في قصدي
ولم اكن لاحرم شرعا
لكن حتى الشرع وضع قواعد
باختصار:
أن من شروط التعدد في الزواج تحقيق العدل بين الزوجات ؛ وذلك لقوله تعالى ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم )وأيضا ما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل )
ولن اناقش بقية ردك علي لانها مخالفه لما قصدته وسيبحر كل منا في رده بعيدا عن مقصد الاخر
تزوجوا واعدلوا والا فاصبروا على واحده واكسبوا اجرا في صبركم هذا ..ولكم اجر اكبر عند رب العالمين ان كان حقا ماتسعون له هو الاجر والثواب ^_^

Quote=((المصعبي));132399]اخي بن لحول ( معك اخوك الاحول وليس بن لحول فهو مشرف وانا عضو فقط )
الموضوع كبير وكثير الكلام فية حتى بين العلماء
والاختلاف ليس الزواج الاربع ولاكن متى يجوز تعدد الزوجات البعض يسمح بدون شرط ( لم اسمع بهذا الاختلاف فالتعدد جائز بدون اي شرط والجمهور على ذلك واذا عندك من اقوال المعتبرين ما يعارض ذلك فأفدنا ولك الشكر
والا اخر بشروط
﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ﴾{النساء-3}.
صدق الله العظيم
هنا الزام با العدل فاذا لم تعدل فواحدة وهذا هو الشرع " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنْ النِّسَاء مَثْنَى " أَيْ إِذَا كَانَ تَحْت حِجْر أَحَدكُمْ يَتِيمَة وَخَافَ أَنْ لَا يُعْطِيهَا مَهْر مِثْلهَا فَلْيَعْدِلْ إِلَى مَا سِوَاهَا مِنْ النِّسَاء فَإِنَّهُنَّ كَثِير وَلَمْ يُضَيِّق اللَّه عَلَيْهِ. وَقَالَ الْبُخَارِيّ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن مُوسَى حَدَّثَنَا هِشَام عَنْ اِبْن جُرَيْج أَخْبَرَنِي هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة : أَنَّ رَجُلًا كَانَتْ لَهُ يَتِيمَة فَنَكَحَهَا وَكَانَ لَهَا عِذْق وَكَانَ يُمْسِكهَا عَلَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ لَهَا مِنْ نَفْسه شَيْء فَنَزَلَتْ فِيهِ " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا " أَحْسَبهُ قَالَ : كَانَتْ شَرِيكَته فِي ذَلِكَ الْعِذْق وَفِي مَاله . ثُمَّ قَالَ الْبُخَارِيّ : حَدَّثَنَا عَبْد الْعَزِيز بْن عَبْد اللَّه حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن سَعْد عَنْ صَالِح بْن كَيْسَان عَنْ اِبْن شِهَاب قَالَ : أَخْبَرَنِي عُرْوَة بْن الزُّبَيْر أَنَّهُ سَأَلَ عَائِشَة عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى " قَالَتْ : يَا اِبْن أُخْتِي هَذِهِ الْيَتِيمَة تَكُون فِي حِجْر وَلِيّهَا تُشْرِكهُ فِي مَاله وَيُعْجِبهُ مَالهَا وَجَمَالهَا فَيُرِيد وَلِيّهَا أَنْ يَتَزَوَّجهَا بِغَيْرِ أَنْ يُقْسِط فِي صَدَاقهَا فَيُعْطِيهَا مِثْل مَا يُعْطِيهَا غَيْره فَنُهُوا أَنْ يَنْكِحُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يُقْسِطُوا إِلَيْهِنَّ وَيَبْلُغُوا بِهِنَّ أَعْلَى سُنَّتهنَّ فِي الصَّدَاق وَأُمِرُوا أَنْ يَنْكِحُوا مَا طَابَ لَهُمْ مِنْ النِّسَاء سِوَاهُنَّ قَالَ عُرْوَة : قَالَتْ عَائِشَة : وَإِنَّ النَّاس اِسْتَفْتَوْا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْد هَذِهِ الْآيَة فَأَنْزَلَ اللَّه" وَيَسْتَفْتُونَك فِي النِّسَاء " قَالَتْ عَائِشَة : وَقَوْل اللَّه فِي الْآيَة الْأُخْرَى " وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ " رَغْبَة أَحَدكُمْ عَنْ يَتِيمَته إِذَا كَانَتْ قَلِيلَة الْمَال وَالْجَمَال فَنُهُوا أَنْ يَنْكِحُوا مَنْ رَغِبُوا فِي مَالهَا وَجَمَالهَا مِنْ النِّسَاء إِلَّا بِالْقِسْطِ مِنْ أَجْل رَغْبَتهمْ عَنْهُنَّ إِذَا كُنَّ قَلِيلَات الْمَال وَالْجَمَال وَقَوْله " مَثْنَى وَثُلَاث وَرُبَاع " أَيْ اِنْكِحُوا مَنْ شِئْتُمْ مِنْ النِّسَاء سِوَاهُنَّ إِنْ شَاءَ أَحَدكُمْ ثِنْتَيْنِ وَإِنْ شَاءَ ثَلَاثًا وَإِنْ شَاءَ أَرْبَعًا كَمَا قَالَ اللَّه تَعَالَى " جَاعِل الْمَلَائِكَة رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَة مَثْنَى وَثُلَاث وَرُبَاع " أَيْ مِنْهُمْ مَنْ لَهُ جَنَاحَانِ وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ ثَلَاثَة وَمِنْهُمْ مَنْ لَهُ أَرْبَعَة وَلَا يَنْفِي مَا عَدَا ذَلِكَ فِي الْمَلَائِكَة لِدَلَالَةِ الدَّلِيل عَلَيْهِ بِخِلَافِ قَصْر الرِّجَال عَلَى أَرْبَع فَمِنْ هَذِهِ الْآيَة كَمَا قَالَ اِبْن عَبَّاس وَجُمْهُور الْعُلَمَاء لِأَنَّ الْمَقَام مَقَام اِمْتِنَان وَإِبَاحَة فَلَوْ كَانَ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع لَذَكَرَهُ . قَالَ الشَّافِعِيّ وَقَدْ دَلَّتْ سُنَّة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآله وَسَلَّمَ الْمُبَيِّنَة عَنْ اللَّه أَنَّهُ لَا يَجُوز لِأَحَدٍ غَيْر رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَجْمَع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع نِسْوَة وَهَذَا الَّذِي قَالَهُ الشَّافِعِيّ مُجْمَع عَلَيْهِ بَيْن الْعُلَمَاء إِلَّا مَا حُكِيَ عَنْ طَائِفَة مِنْ الشِّيعَة أَنَّهُ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع إِلَى تِسْع وَقَالَ بَعْضهمْ : بِلَا حَصْر وَقَدْ يَتَمَسَّك بَعْضهمْ بِفِعْلِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي جَمْعه بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع إِلَى تِسْع كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيح وَإِمَّا إِحْدَى عَشْرَة كَمَا قَدْ جَاءَ فِي بَعْض أَلْفَاظ الْبُخَارِيّ. وَقَدْ عَلَّقَهُ الْبُخَارِيّ وَقَدْ رُوِّينَا عَنْ أَنَس أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ بِخَمْس عَشْرَة اِمْرَأَة وَدَخَلَ مِنْهُنَّ بِثَلَاث عَشْرَة وَاجْتَمَعَ عِنْده إِحْدَى عَشْرَة وَمَاتَ عَنْ تِسْع وَهَذَا عِنْد الْعُلَمَاء مِنْ خَصَائِصه دُون غَيْره مِنْ الْأُمَّة لِمَا سَنَذْكُرُهُ مِنْ الْأَحَادِيث الدَّالَّة عَلَى الْحَصْر فِي أَرْبَع وَلْنَذْكُرْ الْأَحَادِيث فِي ذَلِكَ . قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل وَمُحَمَّد بْن جَعْفَر قَالَا : حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ قَالَ اِبْن جَعْفَر فِي حَدِيثه , أَنْبَأَنَا اِبْن شِهَاب عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة الثَّقَفِيّ أَسْلَمَ وَتَحْته عَشْر نِسْوَة فَقَالَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " فَلَمَّا كَانَ فِي عَهْد عُمَر طَلَّقَ نِسَاءَهُ وَقَسَمَ مَاله بَيْن بَنِيهِ فَبَلَغَ ذَلِكَ عُمَر فَقَالَ : إِنِّي لَأَظُنّ الشَّيْطَان فِيمَا يَسْتَرِق مِنْ السَّمْع سَمِعَ بِمَوْتِك فَقَذَفَهُ فِي نَفْسك وَلَعَلَّك لَا تَلْبَث إِلَّا قَلِيلًا وَأَيْم اللَّه لَتُرَاجِعَنَّ نِسَاءَك وَلَتَرْجِعَنَّ مَالك أَوْ لَأُوَرِّثُهُنَّ مِنْك وَلَآمُرَنَّ بِقَبْرِك فَيُرْجَم كَمَا رُجِمَ قَبْر أَبِي رِغَالٍ . وَهَكَذَا رَوَاهُ الشَّافِعِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَهْ وَالدَّار قُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ وَغَيْرهمْ مِنْ طُرُق عَنْ إِسْمَاعِيل بْن عُلَيَّة وَغُنْدَر وَيَزِيد بْن زُرَيْع وَسَعِيد بْن أَبِي عَرُوبَة وَسُفْيَان الثَّوْرِيّ وَعِيسَى بْن يُونُس وَعَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد الْمُحَارِبِيّ وَالْفَضْل بْن مُوسَى وَغَيْرهمْ مِنْ الْحُفَّاظ عَنْ مَعْمَر بِإِسْنَادِهِ مِثْله إِلَى قَوْله " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " وَبَاقِي الْحَدِيث فِي قِصَّة عُمَر مِنْ أَفْرَاد أَحْمَد : وَهِيَ زِيَادَة حَسَنَة وَهِيَ مُضَاعَفَة لِمَا عَلَّلَ الْبُخَارِيّ هَذَا الْحَدِيث فِيمَا حَكَاهُ عَنْهُ التِّرْمِذِيّ حَيْثُ قَالَ بَعْد رِوَايَته لَهُ : سَمِعْت الْبُخَارِيّ يَقُول : هَذَا الْحَدِيث غَيْر مَحْفُوظ وَالصَّحِيح مَا رَوَى شُعَيْب وَغَيْره عَنْ الزُّهْرِيّ حَدَّثْت عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد الثَّقَفِيّ أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة - فَذَكَرَهُ . قَالَ الْبُخَارِيّ : وَإِنَّمَا حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلًا مِنْ ثَقِيف طَلَّقَ نِسَاءَهُ فَقَالَ لَهُ عُمَر : لَتُرَاجِعَنَّ نِسَاءَك أَوْ لَأَرْجُمَنَّ قَبْرك كَمَا رُجِمَ قَبْر أَبِي رِغَالٍ. وَهَذَا التَّعْلِيل فِيهِ نَظَر وَاَللَّه أَعْلَم , وَقَدْ رَوَاهُ عَبْد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ مُرْسَلًا وَهَكَذَا رَوَاهُ مَالِك عَنْ الزُّهْرِيّ مُرْسَلًا وَقَالَ أَبُو زُرْعَة : هُوَ أَصَحّ . وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ وَرَوَاهُ عَقِيل عَنْ الزُّهْرِيّ : بَلَغَنَا عَنْ عُثْمَان بْن مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد عَنْ مُحَمَّد بْن يَزِيد . وَقَالَ أَبُو حَاتِم وَهَذَا وَهْم إِنَّمَا هُوَ الزُّهْرِيّ عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد بَلَغَنَا أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَذَكَرَهُ . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَرَوَاهُ يُونُس وَابْن عُيَيْنَة عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي سُوَيْد وَهَذَا كَمَا عَلَّلَهُ الْبُخَارِيّ وَالْإِسْنَاد الَّذِي قَدَّمْنَاهُ مِنْ مُسْنَد الْإِمَام أَحْمَد رِجَاله ثِقَات عَلَى شَرْط الشَّيْخَيْنِ. ثُمَّ رُوِيَ مِنْ غَيْر طَرِيق مَعْمَر بَلْ وَالزُّهْرِيّ . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْد اللَّه الْحَافِظ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْد الرَّحْمَن النَّسَائِيّ وَيَزِيد بْن عُمَر بْن يَزِيد الْجَرْمِيّ أَخْبَرَنَا يُوسُف بْن عُبَيْد اللَّه حَدَّثَنَا سَرَّار بْن مُجَشِّر عَنْ أَيُّوب عَنْ نَافِع وَسَالِم عَنْ اِبْن عُمَر أَنَّ غَيْلَان بْن سَلَمَة كَانَ عِنْده عَشْر نِسْوَة فَأَسْلَمَ وَأَسْلَمْنَ مَعَهُ فَأَمَرَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَخْتَار مِنْهُنَّ أَرْبَعًا هَكَذَا أَخْرَجَهُ النَّسَائِيّ فِي سُنَنه. قَالَ أَبُو عَلِيّ بْن السَّكَن : تَفَرَّدَ بِهِ سَرَّار بْن مُجَشِّر وَهُوَ ثِقَة وَكَذَا وَثَّقَهُ اِبْن مَعِين قَالَ أَبُو عَلِيّ : وَكَذَلِكَ رَوَاهُ السَّمَيْدَع بْن وَهْب عَنْ سَرَّار . قَالَ الْبَيْهَقِيّ : وَرُوِّينَا مِنْ حَدِيث قَيْس بْن الْحَارِث أَوْ الْحَارِث بْن قَيْس وَعُرْوَة بْن مَسْعُود الثَّقَفِيّ وَصَفْوَان بْن أُمَيَّة يَعْنِي حَدِيث غَيْلَان بْن سَلَمَة فَوَجْه الدَّلَالَة أَنَّهُ لَوْ كَانَ يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع لَسَوَّغَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَائِرهنَّ فِي بَقَاء الْعَشَرَة وَقَدْ أَسْلَمْنَ فَلَمَّا أَمَرَهُ بِإِمْسَاكِ أَرْبَع وَفِرَاق سَائِرهنَّ دَلَّ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوز الْجَمْع بَيْن أَكْثَر مِنْ أَرْبَع بِحَالٍ فَإِذَا كَانَ هَذَا فِي الدَّوَام فَفِي الِاسْتِئْنَاف بِطَرِيقِ الْأَوْلَى وَالْأَحْرَى وَاَللَّه سُبْحَانه أَعْلَم بِالصَّوَابِ " حَدِيث آخَر فِي ذَلِكَ " رَوَى أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَهْ فِي سُنَنهمَا مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى عَنْ خَمِيصَة بْن الشَّمَرْدَل وَعِنْد اِبْن مَاجَهْ بِنْت الشَّمَرْدَل وَحَكَى أَبُو دَاوُد أَنَّ مِنْهُمْ مَنْ يَقُول الشَّمَرْذَل بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة عَنْ قَيْس بْن الْحَارِث وَعِنْد أَبِي دَاوُد فِي رِوَايَة الْحَارِث بْن قَيْس أَنَّ عُمَيْرَة الْأَسَدِيّ قَالَ أَسْلَمْت وَعِنْدِي ثَمَان نِسْوَة فَذَكَرْت لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " اِخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا " . وَهَذَا الْإِسْنَاد حَسَن : وَهَذَا الِاخْتِلَاف لَا يَضُرّ مِثْله لِمَا لِلْحَدِيثِ مِنْ الشَّوَاهِد " حَدِيث آخَر فِي ذَلِكَ " قَالَ الشَّافِعِيّ فِي مُسْنَده أَخْبَرَنِي مَنْ سَمِعَ اِبْن أَبِي الزِّنَاد يَقُول أَخْبَرَنِي عَبْد الْمَجِيد عَنْ اِبْن سَهْل بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ عَوْف بْن الْحَارِث عَنْ نَوْفَل بْن مُعَاوِيَة الدِّيلِيّ قَالَ أَسْلَمْت وَعِنْدِي خَمْس نِسْوَة فَقَالَ لِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اِخْتَرْ أَرْبَعًا أَيَّتهنَّ شِئْت وَفَارِقْ الْأُخْرَى " فَعَمَدْت إِلَى أَقْدَمهنَّ صُحْبَة عَجُوز عَاقِر مَعِي مُنْذُ سِتِّينَ سَنَة فَطَلَّقْتهَا . فَهَذِهِ كُلّهَا شَوَاهِد لِحَدِيثِ غَيْلَان كَمَا قَالَهُ الْبَيْهَقِيّ . وَقَوْله " فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَة أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ " . أَيْ إِنْ خِفْتُمْ مِنْ تَعْدَاد النِّسَاء أَنْ لَا تَعْدِلُوا بَيْنهنَّ كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْن النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ " فَمَنْ خَافَ مِنْ ذَلِكَ فَلْيَقْتَصِرْ عَلَى وَاحِدَة أَوْ عَلَى الْجَوَارِي السَّرَارِيّ فَإِنَّهُ لَا يَجِب قَسْم بَيْنهنَّ وَلَكِنْ يُسْتَحَبّ فَمَنْ فَعَلَ فَحَسَن وَمَنْ لَا فَلَا حَرَج وَقَوْله " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " قَالَ بَعْضهمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ لَا تَكْثُر عِيَالكُمْ قَالَهُ زَيْد بْن أَسْلَم وَسُفْيَان بْن عُيَيْنَة وَالشَّافِعِيّ وَهُوَ مَأْخُوذ مِنْ قَوْله تَعَالَى " وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَة " أَيْ فَقْرًا " فَسَوْفَ يُغْنِيكُمْ اللَّه مِنْ فَضْله إِنْ شَاءَ " وَقَالَ الشَّاعِر : فَمَا يَدْرِي الْفَقِير مَتَى غِنَاهُ وَمَا يَدْرِي الْغَنِيّ مَتَى يَعِيل وَتَقُول الْعَرَب عَالَ الرَّجُل يَعِيل عَيْلَة إِذَا اِفْتَقَرَ . وَلَكِنْ فِي هَذَا التَّفْسِير هَهُنَا نَظَر فَإِنَّهُ كَمَا يُخْشَى كَثْرَة الْعَائِلَة مِنْ تَعْدَاد الْحَرَائِر كَذَلِكَ يُخْشَى مِنْ تَعْدَاد السَّرَارِيّ أَيْضًا وَالصَّحِيح قَوْل الْجُمْهُور " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " أَيْ لَا تَجُورُوا يُقَال عَالَ فِي الْحُكْم إِذَا قَسَطَ وَظَلَمَ وَجَارَ ; وَقَالَ أَبُو طَالِب فِي قَصِيدَته الْمَشْهُورَة : بِمِيزَانِ قِسْط لَا يَخِيس شَعِيرَة لَهُ شَاهِد مِنْ نَفْسه غَيْر عَائِل وَقَالَ هُشَيْم عَنْ أَبِي إِسْحَاق كَتَبَ عُثْمَان بْن عَفَّان إِلَى أَهْل الْكُوفَة فِي شَيْء عَاتَبُوهُ فِيهِ : إِنِّي لَسْت بِمِيزَانٍ أَعُول . رَوَاهُ اِبْن جَرِير وَقَدْ رَوَى اِبْن أَبِي حَاتِم وَابْن مَرْدَوَيْهِ وَابْن حِبَّان فِي صَحِيحه مِنْ طَرِيق عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي إِبْرَاهِيم وَخُثَيْم حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن شُعَيْب عَنْ عَمْرو بْن مُحَمَّد بْن زَيْد عَنْ عَبْد اللَّه بْن عُمَيْر عَنْ هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا " قَالَ " لَا تَجُورُوا " قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم قَالَ أَبِي هَذَا خَطَأ وَالصَّحِيح عَنْ عَائِشَة مَوْقُوف قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم وَرَوَى عَنْ اِبْن عَبَّاس وَعَائِشَة وَمُجَاهِد وَعِكْرِمَة وَالْحَسَن وَأَبِي مَالك وَابْن رَزِين وَالنَّخَعِيّ وَالشَّعْبِيّ وَالضَّحَّاك وَعَطَاء الْخُرَاسَانِيّ وَقَتَادَة وَالسُّدِّيّ وَمُقَاتِل بْن حَيَّان

لانة البعض اتبع مايحلو لة ( شو المشكلة اذا اتبع ما يحلو له بالحلال )
وبعيدا عن كثير من الامور ولو كان عند شخص اربع نساء وكل واحدة عليها من الاولاد والبنات اربعة اوخمسة وان استطاع ان يعيلهم تبقئ التربية والمحافظة على الاولاد
والمتابعة في حياتهم ودراستهم هل يستطيع ؟؟؟؟؟ ( هذي اعذار العاجز لان الرجل قد يكون ولدين فقط من زوجة واحدة ولا يصلح تربيتهم )
ولاننسئ ان البعض تزوج وهو في سن الشيخوخة من بنت اصغر من احدا بناتة هل يجوز ذلك ؟ ( ومن حرم ذلك وشو المشكلة في ذلك ان كانت موافقة وولي امرها موافق )
انا الحين وضعت نفسي شيخ مفتي وهذا لايجوز ( عين العقل وكان يكفيك ان تقول لنفسك انك لا تستطيع ل اسباب خاصة بك بدل اختلاق اعذار ووساوس لعدم قدرتك الان ولكن مستقبلا من يدري ؟
ولاكن هذا واقع نعيشة اخي
وكل رجل منا لو اتبع هواة لكان تزوج اربع ( انت لا تستطيع لذا تبحث عن اعذار لتقنع نفسك وتجبر بخاطرك وقد قال المثل ( الي ما يصل العنب يقول عنه حامض )
ولاكن العقل والدين لايسمح بذلك ( هذا كلامك انت اما الشرع فقد حث على التعدد فلا تتكلم عن موضوع بالدين تجهله فهذا لايجوز وخطر واما العقل فيوافق الدين تماما ) ولو ان البعض تعداء تلك الحدود بسم ((الشرع )) ( ليس هناك تعدي الا في وسوسة الشيطان )

جزاك خيرا على الموضوع ( وجزاك )
وعسئ اني توفقت في الرد ولو بجزاء بسيط ( للاسف لم توفق في الرد والاجدر بك ان تعود لكتب او مواقع بحث عن اي موضوع تريد المشاركة فيه وله بعد ديني لان الدين لا يخضع لهواء الانسان بل هو اتباع )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقد اللؤلؤ

اعذرني اخي الاحول كالعاده تتناول ردودي بالاستهزاء
وقد اجلت ردي في هذا الموضوع لانه كما توقعت ان يكون هذا اسلوبك في التهكم علي
وبزاوية بعيده جدا عما رميت اليه في قصدي
ولم اكن لاحرم شرعا
لكن حتى الشرع وضع قواعد
باختصار:
أن من شروط التعدد في الزواج تحقيق العدل بين الزوجات ؛ وذلك لقوله تعالى ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم )وأيضا ما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل )
ولن اناقش بقية ردك علي لانها مخالفه لما قصدته وسيبحر كل منا في رده بعيدا عن مقصد الاخر
تزوجوا واعدلوا والا فاصبروا على واحده واكسبوا اجرا في صبركم هذا ..ولكم اجر اكبر عند رب العالمين ان كان حقا ماتسعون له هو الاجر والثواب ^_^

اعتذر لك اخيه ولكن اصرارك على الخوض بالموضوع مرة اخرى بقولك ان من شروط التعدد يتطلب مني توضيح الا اني لن افعل حتى لا تتهميني بالاستهزاء فلست انا منهم ولكن طبيعة الموضوع تحتم الرد بهذه الطريقة التى قد لا تعجب البعض فانا عادة لا امازح او اصالح في امور تخص الدين او المواضيع المهمة والمهم ان الاسلام اعطاك كامل الحرية بالزواج من معدد او او مفرد وهذي نعمة ولله الحمد

وحنا حصلنا واحده من شان نشارك في التعدد من نتزوج الالى نعطيكم راينا يا الاحول وش يجي لك المشرف ابن لحول مشاالله كثيرين انتمك يا الحول يعطيكم العافيه وشكر لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخر من يعلم

وحنا حصلنا واحده من شان نشارك في التعدد من نتزوج الالى نعطيكم راينا يا الاحول وش يجي لك المشرف ابن لحول مشاالله كثيرين انتمك يا الحول يعطيكم العافيه وشكر لك

الله يرزقك الزوجة الصالحة والذرية الصالحة والمشرف ابن لحول واي احولي ومصعبي ومسلم فهو اخوي وحبيبي وانت منهم حتى ولو علمت متاخرا وحاول تسرع على شان تكون اول من يعلم ( الله يعينك )

جزاك الله الف خير موضوعك اجمل من رائع ولكن للاسف الشديد ان بعض الاعقول لا يدركون معنى ذالك او بمعنى الاصح عدم الاراده لديهم كي لا يتقبلون مثل هذه المواضيع اتمنى لك أخي كل الخير و بين عليك من اسلوبك ان عندك خبره في التعداد أسأل الله عز وجل أن يحفظك من عيون الحاسدين وأن يرزقك الذريه الصالحه وان يوفقنا الى ما هو خير من ذلك اللهم امين

Quote=سلسبيل;132920] جزاك الله الف خير ( وجزاك الله الف خير ايضا )موضوعك اجمل من رائع ( الرائع هو مرورك الكريم )
ولكن للاسف الشديد ان بعض الاعقول لا يدركون معنى ذالك او بمعنى الاصح عدم الاراده لديهم كي لا يتقبلون مثل هذه المواضيع ( كلامك صحيح و اني ارجو ان يوفق الله الجميع للفهم الصحيح )
اتمنى لك أخي كل الخير ( واتمناه لك ايضا ) و بين عليك من اسلوبك ان عندك خبره في التعداد ( بل انا مرجع بالتعدد ولله الحمد واي نصائح انا حاضر ) أسأل الله عز وجل أن يحفظك من عيون الحاسدين وأن يرزقك الذريه الصالحه ( ولك بمثل ما دعيت لي وزيادة ) وان يوفقنا الى ما هو خير من ذلك اللهم امين
( اللهم امين )[/quote]

موضو ع جيد بيل التوفيق اخي الاحول والله يبارك لك ويرزقك الذريه الصالحه