جمهورية الكيلو ونص

صور حيه من ( جمهورية كيلو ونص ) هذ المسمى الذي اطلقه مراسل الجزيرة احمد زيدان على ساحة التغيير في صنعاء حيث اشاد بما رأه بعينه من خلال تجوله بينهم وأبدا اعجابه بالشباب ومقدرتهم على تنظيم الساحة وضبط الامن بداخلها رغم تواجد اعداد كبيرة من المعتصمين من كل فئات الشعب المختلفة
من قبائل وأعيان ومثقفين وسياسيين ومن عامة الشعب وحرائر فاضلات كلهم جمعهم روح المسؤلية
تجاه وطن عانى ومازال يعاني ................ رغم كل هذه الاختلافات وجدت روح الحضارة التي تتجسد في ابسط صورها انقل لكم احداها عن لسان من شاهدها امامه :-
يقول الأخ ( احدا الاخوات كانت تريد الذهاب الى حيث تتجمع النساء فلم تعرف من أين الطرق فرأيت الشباب يفسحون لها الطريق الى تجمع النساء بكل أدب و أحترام .... و رأيت الهواتف النقالة الضائعة يأتوا بها الجميع الى مكان مخصص للهواتف الضائعة و كان أحد الاخوان بجانبي يقول (حتى الصنادل او النعول أجلكم الله لا تضيع هنا ) سبحان الله بعد إن كانت تسرق امام بيوت الله لهؤلاء الشباب و صدق المصطفى عليه السلام الذي قال (نصرتوا بالشباب)

جايز يمكن رب ضاره نافعه

تسلم اخويه

[علياني]

إن شاء الله يكون هذا الاخاء والتعاون وألامن وألامان في هذا الكيلو ونص هو نموذج مصغر لمستقبل اليمن الحبيب(بعد سقوط النظام)


اللهم انصرهم على الظلم والفساد وأعل كلمتهم..واحفظهم من كل شر وكل مكيده ..

اشكرك أخي على النقل..

لبغاء توسع اكثر من كيلو ونصف اذا شي نظام وقانون

الله اكبر الله واكبر


شباب التغير صدق و مصداقية

اسال الله العلي القدير ان يجعل الامان في ربوع السعيده عامه عامره بشبابها ووحدتها وان يشل الطغاه المفسدين

اسال الله العلي القدير ان يجعل الامان في ربوع السعيده عامه عامره بشبابها ووحدتها وان يشل الطغاه المفسدين

تحيه وتقدير واعجاب بمواضيعك الرائعه همم في القمم
وتحيه لرجال صدقوالله فصدقهم رب العزه با النصر ورحمه وعفران وجنة الفردوس للشهداء
وتحيه واكبار لشباب المصعبين وبيحان في مشاركاتهم في ساحة التغير وتعرضهم لتلك الساعات التي مرت حتى طمنونا على سلامتهم
لن ولا يجب ان ينسى بيحان ذلك الرجل واؤلئك الرجال من بيحان اللذين رفعوا رؤسنا عاليا وكان ايمانهم بمبادئهم من زمان لم تتغير في مناصرة الحق ومقاومة الظلم والتجير
تحيه لهم من القلب
والله معهم في صنعاء وبيحان وعتق وعدن وتعز والحديده ففي كل ساحة تغيير يتواجد اهل بيحان الرجال الصادقين غير محبي الظهور ومن عرضت عليهم كراسي السلطه ورفضوها وفضلوا البقاء بعيدا عن شلل الهبر والنهب
والمال الحرام
تحيه سوف ترددها ودياننا في بيحان لهم ولمبادئهم التي لم تضعف او تلين