“ الأمن العام” : إيقاف مرتدي “طيحني” وأصحاب “ الكدش”

قال مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن اللواء خضر الزهراني إن الجهات الأمنية ستلاحق الشباب المرتدين للبناطيل الخادشة للحياء والذين يطيلون شعورهم على شكل “ كدش” وكذلك المتخذين مجاميع لهم تحت مسميات مختلفة أمثال فرقة (SFC ) والتي تتخذ مجاميع كبيرة العدد وموحدة الزي في كثير من تجمعاتها . واكد لـ “ المدينة” امس انه سيتم إحالة المقبوض عليهم إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لاتخاذ اللازم بحقهم ، مشيرا إلى ان هناك تعليمات من وزارة الداخلية بشأن متابعة وملاحقة وتوجيه الشباب الذين يلاحظ عليهم القيام بارتداء الملابس الخادشة للحياء وكذلك لبس بعض القمصان التي تحوي عبارات في معناها مايسيء لمرتديها وللمجتمع بإيقافهم ومناصحتهم وفي حالة التكرار يتم احالتهم للجهات ذات العلاقة . وأشار إلى أن التعليمات تقتضي مناصحة وتوجيه مرتدي هذه الملابس وانه في حالة تكرارها يتم إحالتهم لهيئة التحقيق والادعاء العام التي تتولى تطبيق الأنظمة والتعليمات بحقهم . وقال انه للأسف في حالات كثيرة يتم ضبط بعض هولاء الشباب ويتم اكتشاف جهلهم بشأن مايلبسون أو بشأن مايتقمصونه من شخصيات غربية لايعلمون عنها شيئا ، وبين أن هذه المظاهر ليست من مظاهر الرجولة أو الدين والذي يحث الشباب على الالتزام في الملبس بدلا من التغريب فيه .
وكانت التوجيهات قد صدرت بايقاف هؤلاء المخالفين حيث رصدت الأجهزة الأمنية خلال الفترة الماضية قيام بعض الشباب في بعض مناطق المملكة بوجود مجموعات تصل أعدادها مابين 100-500 من الجنسين بوضع ملصقات على سياراتهم ودراجاتهم النارية تحت شعارات مختلفة ولعل أبرزها شعار (sfc ) والذي يرمز الحرية على حد وصف الشباب ويمثل هذا الاختصار عبارة ( مانزال فرقة حرة ) والذي يمثل إحدى هذه الفرق والتي تجتمع في مكان معين ويكون اللباس حينها موحدا . كما رصدت الأجهزة الأمنية أيضا وجود ظواهر سلبية من لباس بعض الشباب وكبار السن لبناطيل ( طيحني ) وبنطال ( بابا اسمح لي ) وكذلك قيام البعض منهم بالتواجد بالمنتجعات السياحية والأماكن العامة وذلك من خلال ربط الشعر على شكل ذيل من الخلف ببكلات شعرا أو أحزمة خاصة للشعر .
وكانت الجهات المعنية تلقت توجيهات عن توفر معلومات عن وجود فئة من الشباب في بعض المدن ، ومنها مجموعة اشتهرت شهرة كبيرة في وقت قياسي واصبحت حديث الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 13 و25 سنة ويقارب عددهم من 150 الى 500 شاب وبعض الفتيات .. وبعض هذه الفئة يلصقون على سياراتهم ودراجاتهم شعار “SFC” ويدعي افراد هذه الفرقة انهم ليسوا مجرمين ولا ****ين بل اصدقاء هدفهم التخلص من الكبت الذي يعيشه بعض الشباب نظرا لعدم وجود اماكن يذهبون اليها للمرح والتسلية ولاسباب اخرى مثل تحقيق الشهرة كما يدعون.
واشار التوجيه الى وجود ظواهر سلبية انتشرت بين بعض فئة الشباب وهي لبس البنطلون “ طيحني” وما يسمى في الاونة الاخيرة “ بابا اسمح لي” وغيرها من المسميات وهذا البنطلون تم تفصيله بشكل غريب وهو عبارة عن موضة يلبس بطريقة غريبة ومقززة ولا يغطي كامل عورة الشخص وهذه الظاهرة دخيلة على المجتمع . واضاف التوجيه ان الجولات الميدانية اثبتت تواجد هؤلاء المخالفين في الشوارع والاسواق والمراكز التجارية والمنتجعات السياحية ويقومون بربط الشعر على شكل ذيل من الخلف ببكلات شعر او احزمة خاصة بالشعر وقصة “ الكدش” في منظر يثير الاستياء وينافي الصفات الاسلامية الحميدة التي تميزت بها هذه البلاد عن بقية دول العالم ولا سيما ان بلادنا مهبط الوحي ومهوى افئدة المسلمين . واشار التوجيه الى تكليف الشرطة والمباحث العامة بايقاف اي شخص بهذه الصفة وفي حال التكرار يحال لهيئة التحقيق والادعاء العام

شكرا على نقل الخبر

سلام

مشكور على نقل الخبر

انا مسغرب وين اهلهم منهم
والله يبالهم عصا في ضهورهم

لا تتهور يا بو عذاب المصعبي دقق وصلح ههههههه
الله يستر من الموضات الجايه كيف با تكون

شكراعلى نقل الخبر وتسلم

يقولون ان هذه الموضه بدات تنتشر ( طيحني ) في بعض مناطق شبوه ... بس هم ما
يسمونها طيحني ،، اسم الموضه عندهم ( اروعني لا يسقط )
والموضه الثانيه ( حق بابا اسمح لي ) سمعت انها عندهم كمان بس غيرو اسمها
ويسمونها ( ابوي يباني لا شافني )

مشكور على نقل الخبر تسلم

يا جماعت الخير احنا و يش همنا فيهم ليه ما تخلو هم ياحذوراحتهم الي يبا يطيح يطيح له و الي يبا يتكدش يتدكش له و احنا و يش حو نا منهم لا هم يهمو نا و لا شي و مشكور على مو ضو ع غير مهم