مشكلة الانسان مايشوف غلطاته وان شافها فسرها لمصلحته؟؟!!!

مشكلة الأنسان مايشوف غلطاته وأن شافها فسرها لمصلحته؟؟

بسم{الله} الرحمن الرحيم

إلســــلاآم عليكم ورحمة{الله} وبركاته

:



مشكلة الأنسان مايشوف غلطاته.. وأن شافها{ فسرها} لمصلحته!!!

دائماً نخطئ ولا نلتفت لهذا الخطأ..

دائماً نترصد أخطاء الآخرين..وعندما يلفتون أنتباهنا لأخطاءنا نفسرها لمصلحتنا الشخصية..

ماالذي يدفعنا لذلك ؟؟

هل ذلك بسبب {الخوف} من {مواجهة} الذات؟؟

أو بسبب الخوف من{ تأنيب} الضمير؟؟

مباشرة عندما يسألوننا عن أخطاءنا ننسج الآف الأعذار لكن عندما يخطئ الغير نقول : قاصد ذلك!!

لماذا لا نلتمس الأعذار لهم كما{ نلتمسها} لأنفسنا؟!!

سامح صديقك أن زلت به قدم....فليس يسلم أنسان من الزلل


هل ذلك ضعف في ذات الشخص أم يرى أنها قوة حتى لايداس على طرفه!!

أنا معكم أن لأحد منا يريد أن يذل أو يداس له على طرف

لكن أن نسجت للشخص الآخر الأعذار والله سيخجل منك ويحسب لك ألف حساب

هل لنا أن نفسر غلطاتهم{ لمصلحتهم} كما نفسرها لمصلحتنا؟!!

أين نحن من قول الحبيب فداه نبض قلبي:
((لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه))

صدقت الجمل مايشوف سناهه لية ما نعترف بخطانا

مشاركه رائعه أخي قوتنا بوحدتنا
((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه))

جزاك الله خير..