(((الكذب)))
دان السياسي عبدالله عبدالمجيد الاصنج وزير الخارجية اليمني الأسبق ورئيس تكتل الجنوبيين المستقلين بشدة الحادث الذي استهدف رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة أمس. واصفا إياه بالإجرامي.
وقال: الاصنج في بلاغ صحفي إن «هذا الحادث يعكس ضيق القوى المتنفذة والرافضة للتغيير وأزلام الرئيس المخلوع الذين يصرون على اتباع هذا النهج الدموي في حل الخلافات السياسية».
(((الصدق )))
الكل يعلم من يرفض الحوار سواء بلانسحاب ام بلاجهار بعدم المشاركة ….واخيرا الحراك وقدنسمع بمسمئ اخر لمن ضنوا انهم ثوار ينسحب….فمن ينسحب اثبت انه لايكترث بهذا الحوار ولابمخرجاتة مع علمه بان الحوار يمثل معضم مكونات الشعب اليمني من احزاب ومنضمات مجتمع ومسميات اخرئ…….ومن يرفض الحوار لايؤمن بالرأي والرأي الاخر اي انه يمارس الاقصئ والالغاء بحسب قدرتة…هكذا نفهم من يرفض الحوار ….ومن يرفض الحوار يرفض التغيير المنشود ايضا….فلزعيم اول من طالب بلحوار ومن اول وهلة ومعروف من يرفضه .فكيف باناس يتهمون صانع التغيير المنشود باعاقتة……الكل فهم من ضحئ بلسلطه لاجل اليمن ومن حاول التضحية بليمن للوصول الئ السلطه مع تحياتي لللجميع وإلى اللقاء في رونيات جديدة