من قتل الرهائن الالمان ؟؟

أولا وقبل كل شئ اعتذر كل العذر لأخواني المشرفين والمراقبين والأعضاء كلهم وزوار وضيوف المنتدى الحبيب والغالي والعزيز والذي أنظر له والله في الوقت الحاضر برغم ورغم من أفضل المنتديات على مابدر مني في الآونه الأخيرة من تقصير كبير تجاه هذا المنتدة والمشاركة فيه مثل كنت في السابق وهذا بالطبع يعود إلى إنشغالي في كثير من الأعمال الخاصة والعامة والله لايشغلنا إلا في طاعته وموضوع اليوم الذي سوف أطرحه ليس بالمعني الأساسي أن يكون سياسيا في هذا الجانب بنسبه 100 % ليدخل بالتالي في إطار الموضيع المحظور كتابتها في المنتدى والتي يشكل ضررها أكثر من فائدتها بكثير ولكن ماحدث مؤخرا في اليمن من جريمه يشعه في حق أجانب وضيوف عندما هز كل يمني حر وألمه وأصابه بشئ من أل يأس والاحباط وخيب آمال كثير بأن يحدث في بلادنا شئ من مثل هذا وقضايا الخطف ليست بالغريبة في اليمن وسمعنا عن مثل هذه القضايا كثير وكثير نتيجه خلل في الأمن وإنفلاته يحب أن لانرمي مصايبنا على الآخرين نحن مسئولين مسئولية كامله حكومة وشعب على مايقع ويحدث في بلادنا حتى لوكان الأمر فيه مؤمراة من الخارج وفي كثير من قضايا الخطف نرى الخاطفين وهم يبتسمون ولبسوا الزي اليمني ومتنمنطقين بالجنابي اليمنية وصول الأمر بببعض الأجانب في اليمن إلى تقديم طلب لخطفة وظلت الأمور على هذا النحو فترة طويله من الزمن إلى درجة أن أي خبر أخطاف يسمع عنه في اليمن يمر علينا مرور الكرام لكن ماحدث لمجموعة من المقيمين أو الزائرين في بلادنا مؤخرا هز ورعش الكيان فمن المسئول عنه
الحكومة والشعب نعم مسئولين مسئوليه تامه لكن من المستفيد من مثل الجريمة الحكومة الشعب لا وألف لا فهذين الجانبين يهم سمعه اليمن وتاريخه وعلاقته فكيف يفعلوا ذلك هل شفتم رجل طعن نفسه إلا أذا كان مجنونا او يريد الموت لنفسه
الحوثين ممكن لكن الحوثين يخضون حرب منذ سننين طويله لم يرتكبوا حماقة إلى هذا الحد فلماذا هذه المرة تصل بهم الأمور إلى خطف الرهائن وقتلهم في شئ يمكن أستجد في الأمر بين الحوثين والإنفصالين شوفوا سبحان الله ما الفرق بين الأثنين لكن جمعتهم المصلحة والهدف المشترك لهم سنين طويله ما قدرو على هز شعره في اليمن وقوته وصلابه أرضه وبساله شعبه للإطاحة برئيس نقله الشعب إلى السلطة لما يرون فيه من خير أفضل من غيره بمليون مرة برغم الفارق في المستوى التعليمي ببين أكثرهم والرئيس والإنفصالين لهم نفس الهدف تعالوا إذ نوحد جهودنا ونصعد من العمل لتشويه سمعه هذه الدوله ونركز على أكثر الدول أحترام وتقدير لليمن وشعبه من دولة المانيا الصديقه الصدوقة التي تحب اليمن واليمنيين وتنظر لهم كشعب عربي أصيل له عادات وتقاليد مشرفه ونخطف رعاياه ونهدد مصالحه في بلادنا من خلال أعمال دنية جدا لايتشرف الحيوان بأرتكابهاا فما البال بالإنسان الذي علمه الله وكرمه وفضله على سائر المخلوقات بما في قلبه من رحمه وإنسانية وضمير وبهذا تسقط الحكومة والرئيس ليركع لهم فيما بعد هذا الشعب وتعود سلطات الجهل والتخلف والعنصريه واستعباد الاحرار والبطش بجرايمهم النكراء في ظل حكم وسلطة الفرد الواحد وأسرته هؤلاء نقول ممكن وبدرجه كبيره ومثل ما لمحت وزارة الداخلية أن بصمات الحوثيين مكتوبه على الجريمة بخط واضح في هذه الحالة يجب على الدولة أن تعيد حسابتها من الأول مع الحوثيين وتتخذ بحقهم كل الطرق المتبعة وأخلا صعده تماما من السكان وتطويوق المنطقة برمتها بقوة كبيرة من الجيش واعلان حالة الطورائ في البلاد وفتح المجال أمام المتطوعين من الشعب وإعلان الحرب على الحوثيين ومن يتبعهم في فكرهم الذي بسعون إلى تحقيه لدمار البلاد وإذلال شعبها مع وضع الاحتياطات اللازمة لمنع أي تدخل من الخارج بأي من الوسل سياسية أو معنوية او ماديه ويكون الجيش والشعب في خندق واحد ليعودوا إلى الى الصف أو يبتروا من الجسد اليماني بالمرة هذا إذا كان ثبت إنهم من نفذ هذه الجريمة البشعة في حق ناس أبرياء ذنبهم إنهم يحبوننا ويحبون بلادنا ويشعورن فيها بالسعادة والراحه نظرا لطيبة أصلها وإمجاد تاريخا وسمعتها الطيبه وأثبات مثل هذه الجريمة تحتاج إلى إدله وبراهين وأثبات ربما يقول قائل أن للحكومة ربما دور في تشويه سمعه الحوثين في الخارج على سبيل المثال من هنا يدخل دور الطب الحديث في تحديد ساعة ووقت الوفاه كما يستطيع الطب وأجهزة الادله الجنائية وغيرها من الأجهزة الحديثة التوصل إلى بعض المعاومات الهامة التي سوف تساعد على تحديد مرتكب الجريمة والهدف منها ويجب أن لاينتهي الأمر بتسليم جثث الألمان لسفارة بلدهم ونشارك معهم العزاء ونواسيهم لا يجب على الدولة ان تعلن رسميا عن المتسبب وتطبق في حقه الجزاء الرادع عبره له ولغيرة والا سيأتي يوم نسمع فيه إنهم خطفوا الرئيس