بحث في نسب واصول قبيلة المصعبين العريقة ...

فاعل خير اشكرك على الموضوع ورجو ان يكون بحثك فية شي من المصداقية
وسوف نساعدك على الذي نقدر علية اما المصعبين من اب واحد حسب ما سمعت من الكبار
وهم جو ثلاثة اخوة الابيحان وقال العريفي اتا بقبل قابل الوادي وبتعرف على علو الوادي وسمي العريفي
اما الحميدي فقال امانا متحمد على المكان هذ وسمي الحميدي اما النعيمي فقال لاخوانة اما نا بتنعم قبلي الوادي وسمي النعيمي
وهذ يمكن مش اكيد بس اعطيك نبذة مختصرة

سأنقل لكم بعض الصفات التي يجب توافرها في من يبحث في علم الأنساب وهو علم شريف تفردت به العرب دون سائر البشر
وأخشى والله من خوض في هذا العلم بلاعلم فلاحزنا فضل العلماء ولا نبل النبلاء ..

الصفات الواجب توفرها فيمن تكلم في الأنساب وبعض الأمور التي يجب أن يراعيها :

1ـ الإخلاص ..

وهذا الشرط ضروري في كل عمل يراد به وجه الله واليوم الآخر فالأعمال بالنيات ..

2ـ الأمانة ..

وهي شرط ضروري في كل عمل ، ففي فقدها فقد لأهمية العمل وتدليس على الناس بالباطل فما بالك بمثل هذا العلم النبيل الشريف ..

3ـ الورع والتقوى ..

فالفاسق وصاحب الهوى ليسا مأمونين في أمور أقل من هذا العلم فكيف به ، بل إن الحديث الشريف يضع من لم تتوفر فيه مثل هذه الصفة بمنزلة العاهر والعياذ بالله إن خربط وخبط فيها ..
وقد لعن من انتسب لغير أبيه أو لغير مواليه وبمفهوم المخالفة نفهم أن اللعن مستوجب لمن نفى أحداً من أبيه أو من مواليه أو عشيرته والله أعلم ..

4ـ علم النسب وسيلة وليس غاية ..

مع الأسف الشديد أصبح الكثير ممن يخوض في هذا العلم يرى فيه غاية العلم ونهايته ولم يدري المسكين بأنه مجرم على نفسه وعلى الناس فمجرد إعتقاده بغائية هذا العلم يخرجه من التجرد والموضوعية ، فالحذر الحذر من تنكب الصعاب إلا لأهلها وترك مالا يستطاع لمن يستطيع ويقدر ..

5ـ التأني والتؤدة ضرورية في علم الأنساب ..

وهي في كل الأمور بل إنها في هذا العلم لإلتصاقه بما يشبه المسلمات عند الناس وجب التأني به وجوباً فليست المعلومات في هذا العلم من قبيل الفرص التاريخية أو الإبتكارات العلمية بل هي معلومات تراكمية ينبغي النظر إليها من هذا الجانب فيتأنى ولا يصدر أحكاماً قد يندم عليها والشواهد عندي كثيرة من بعض الإخوان ممن تجد له كل شهرين قولاً في نسب كأنه أوتى مفاتيح العلم ..

قد يدرك المتأني بعض حاجتـه ..
وقد يكون مع المستعجل الضررُ

6ـ اختلاط الأنساب كيف يقع ..

يقرر ذلك بن خلدون رحمه الله بقوله :
اعلم أنه من البين أن بعضاً من أهل الأنساب يسقط إلى أهل نسب آخر بقرابة إليهم أو حلف أو ولاء أو لفرار من قومه بجناية أصابها فيدعى بنسب هؤلاء ويعد منهم في ثمراته من النعرة والقود وحمل الديات وسائر الأحوال‏.‏ وإذا وجدت ثمرات النسب فكأنه وجد لأنه لا معنى لكونه من هؤلاء ومن هؤلاء إلا جريان أحكامهم وأحوالهم عليه وكأنه التحم بهم‏.‏
ثم إنه قد يتناسى النسب الأول بطول الزمان ويذهب أهل العلم به فيخفى على الأكثر‏.‏ وما زالت الأنساب تسقط من شعب إلى شعب ويلتحم قوم بآخرين في الجاهلية والإسلام والعرب والعجم‏.‏ وانظر خلاف الناس في نسب آل المنذر وغيرهم يتبين لك شيء من ذلك‏.‏
ومنه شأن بجيلة في عرفجة بن هرثمة لما ولاه عمر عليهم فسألوه الإعفاء منه وقالوا هو فينا لزيق أي دخيل ولصيق وطلبوا أن يولي عليهم جريراً‏.‏ فسأله عمر عن ذلك فقال عرفجة‏:‏ ‏"‏ صدقوا يا أمير المؤمنين أنا رجل من الأزد أصبت دماً في قممي ولحقت بهم ‏"‏‏.‏
وانظر منه كيف اختلط عرفجة ببجيلة ولبس جلدتهم ودعي بنسبهم حتى ترشح للرياسة عليهم لولا علم بعضهم بوشائجه ولو غفلوا عن ذلك وامتد الزمن لتنوسي بالجملة وعد منهم بكل وجه ومذهب‏.‏ فأفهمه واعتبر سر الله في خليقته‏.‏
ومثل هذا كثير لهذا العهد ولما قبله من العهود‏.‏ والله الموفق للصواب بمنه وفضله وكرمه‏.‏
المقدمة الفصل العاشر صفحة 105 ..

فقد قرر رحمه الله جريان الأحكام هو المعيار المهم في النسب وإلا فمالداعي للنسب وما حاجة الإنسان إليه إن لم يجرى عليه حكم يجمعه بهم ويربطه بهم ، فإنتبه رعاك الله ..

7ـ كلام الأقران أحياناً يطوى ولا يروى ..

فقد تركه العلماء فيمن اشتهر صلاحهم وتقاهم كمالك وإبن اسحاق وهم من هم في علمهم وورعهم وفي علمٍ جليل من علوم الدين كالفقه والحديث فكيف بما عمت به البلوى ودخل فيه الصالح والطالح فإنتبه رعاك الله لذلك ولا يأخذك كلام القرين بأن تحمل على إنسانٍ بريء ماليس فيه ..
فمن دواعي القرين الحسد والغيره والكثير من الأخلاق التي قد لاتظهر إلا في الأقران لإستحالة تبرير العداوة بينهم تبريراً منطقياً أو عقلانياً ، وقد قال بعض السلف القراء كالتيوس في حظيرة فكيف بمن هم أقل منهم ، بل هم في هذا الوصف أجدر وأولى ..

8ـ تطبيق قواعد الجرح والتعديل على علم الأنساب لايستقيم ..

وهذا ما جرى عليه السلف رحمه الله فقد قبلوا كلام ال***ي وهو متكلم فيه وقبلوا كلام الشيعة والغلاة من الطوائف الأخرى وقبل الشيعة كلام السنة في الأنساب وعلى هذا اتفق الملأ قبلنا ، فإنتبه رعاك الله ..

9ـ الناس مؤتمنون على أنسابهم ..

وهذا قول مأثور عن الإمام مالك رحمه الله وقد نسبه البعض إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولا يصح وهذا نص فتوى للشيخ الددو أطال الله بقاءه قال فيها السائل :


قول الفقهاء: "الناس مؤتمنون على أنسابهم أو مُصدَّقون في أنسابهم" ما مدى اعتبار هذه القاعدة في الفقه؟

فأجاب أحسن الله إليه بقوله :

إن هذه القاعدة صحيحة من الناحية الفقهية، فالنسب يُحاز بما يحاز به المِلك، والأملاك اختلف في حوزها فقيل عشر سنين وقيل خمس عشرة سنة وقيل ثلاثين سنة، فمذهب الحنفية ثلاثون سنة، ومذهب الشافعية والحنابلة خمس عشرة سنة، ومذهب المالكية عشر سنوات إذا حاز فيها غير شريك هو الأجنبي وتصرف والمالك حاضر ساكت بلا عذر لم تقبل دعواه ولا بينته بعد ذلك.

فكذلك الأنساب إذا جاء شخص فزعم أنه ابن فلان ولم يُنكر ذلك أحد، ولم يأتِ ما يخالفه وعرف ذلك أزماناً متطاولة ولم يُنكره أحد ثبت له النسب بذلك فيرثه، وهكذا فليس المقصود النسب المشكوك فيه أن يأتي فلان من الناس ويلصق نفسه في نسب معين ادعاءً الناس لا يصدقونه فيه فهذا ليس هو المقصود، المقصود ما سكت عنه الناس وسلموه فهذا الذي يحاز كما تحاز الأملاك كلها، من حاز أرضاً الأصل أن لا يقال له من أين لك هذا.

10ـ كشف الخفاء ..

ويقصد به في الأنساب القريبة كمن إنتسب إلى أنه إبن فلان من الناس فهنا يلزمه ما يثبت به نسبه بإحدى طرق إثبات النسب المعروفة والتي ستأتي لاحقاً ..
وأقل الأحوال في مثل هذا الأمر إن عدم المثبت والنافي التوقف فنحن لا ننفي ولا نثبت بل نتوقف مع أن ذلك قد يخالف القاعدة في الأنساب والتي قررها الإمام مالك والعجلوني وصاحب المقاصد وعليها سارت فتوى الشيخ الددو ..

11ـ الكشف والإلهام والرؤيا المنامية ليست دليلاً على إثبات النسب ..

وهذا واضح متجلي فالأنساب يجري عليها أحكام وليست المنامات والمكاشفات مما ينقل الأحكام ويغيرها ..
فإنتبه رعاك الله ..

12ـ لا احتكار في علم الأنساب ..

فهو كغيره من العلوم ليس فيه إحتكار فكم من شخصٍ عرف من نسبك مالم تعرفه أنت وهو ليس من أرومتك أو قبيلتك وكم من مولى برع في الأنساب ما لم يبرع به العرب أنفسهم ولنا في بن حزم الظاهري أكبر دليل وأبلغه ..
ثم إن الإحتكار في هذا العلم الجليل والنبيل يفتح باب المتاجرة في الأنساب فتخرج علينا الروايات المأفونة والصكوك المزورة وغيره مما عمت به البلوى وطمت والله المستعان ..

13ـ الوثائق ودورها في علم الأنساب ..

لا يخفى على الجميع ما مرت به منطقتنا من ركود علمي وفترات تفشت بها الأمية بشكل كامل إلا من بعض المجتهدين هنا وهناك كالقضاة والعلماء القلائل فأصبح التعلق بمثل هذه الأمور من الضرورة بمكان نظراً لحاجتنا إليها ولكن يجب أن لا تفتح على مصراعيها بل ينبغي أن تقيد المسألة وتضبط حتى لا تتوسع توسعاً فاضحاً كاشفاً ناقلاً للكثير ومعارضاً لما هو أقوى منها ..
ومن الشروط الواجب توفرها في الوثائق ما يلي :

1- أن تكون معتمدة موثقة
2- أن تكون مؤرخة
3- أن تكون غير مخالفة لما هو معروف عند المؤرخين أو النسابين
4- أن لاتكون مزورة
5- أن تكون واضحة غير مبهمة ..

14ـ يغلب في كل قطر النسبة إلى شيء ..

وهذه مسألة دقيقة ينبغي الإنتباه إليها فالنسب في الجزيرة العربية والعراق إلى العشائر والقبائل والعوائل فيقال فلان التميمي أو العنقري أو العنزي وفي الشام إلى الصناعات فيقال فلان الخياط وفلان الحائك والنجار وغيرها وفي مصر إلى البلدان فيقال السيوطي والمنوفي والقاهري وغيرها فإنتبه رعاك الله ..

15ـ الخلاف في الفروع لايستلزم الخلاف في الأصول .

وهذه قاعدة مهمه ينبغي الإهتمام لها فالإختلاف في نسب شخص إلى فخذ معين لا يستوجب ان يكون الخلاف في القبيلة نفسها ، فيجب للمتكلم في هذا العلم أن ينتبه لهذه النقطه ويعيها ويعلم أنها مما عمت به البلوى فيندر أن تجد حمولتين قد أتفقتا في تفاصيل الفروع على قولٍ واحد لأمور كثيرة لعل أبرزها غياب التوثيق والإعتماد على الرواية الشفوية للجدود وغيرها من الأمور التي لا تخفى على الباحث الحصيف ..

16ـ الخلافات الشخصية لا تطغى على الخلافات في الأنساب ..

وهذا والله أعلم أنه مفهوم المخالفة في اللعن لمن انتسب إلى غير أبيه فكذلك يفهم أن من نفى مسلماً من نسبه اشتمال اللعن عليه والعياذ بالله فإنتبه ودع عنك خلافاتك الشخصية جانباً وتجرد تجرداً كاملاً حين ترغب الخوض في هذا العلم يارعاك الله ..

إذا لم يكـن للمـرء عيـن صحيحـة

فلا غرو أن يرتاب والصبـح مسفـر

ومن يتبـع لهـواه أعمـى بصيـرة

ومن كان أعمى في الدُّجى كيف يبصر؟‍

17ـ باب النقد مفتوح في علم الأنساب ..

لا يخفى على الناقد البصير إشتمال كتب الأنساب على الغث والسمين حاله كحال الكثير من العلوم الشرعية بل هي في هذا الجانب أشد وأولى ، ولقد رأينا ورأيتم كل من هب ودب يكتب في هذا العلم الجليل ، بل إن بعضهم ينقصه علوم الألة كالإملاء والتعبير وإتقان النحو وغيرها فهم عوام كتبوا وتلقفته الناس عنهم والله المستعان ..
فإنتبه لهذا الأمر وأنظر بعين الناقد البصير ولا تبني حكماً او مؤلفاً في غياب الموضوعية العلمية والبحث العلمي الدقيق فهذا علم كحقل الألغام إن جاز لنا الوصف بذلك ..
ولقد عمت البلوى وطمت من الأغمار والصغار والعوام في تعصبهم لمن آلف وكتب فترى الوصوف العجيبه فمن قائل بأن هذا نسابة زمانه وهو والله شر من **** أهله والعياذ بالله ..
وأنت ياكاتباً في هذا العلم لا تترفع عن النقد وتقول أني فوقه فأنت وأنا نعلم أن من ألف فقد أستهدف فلا تتعالى على الخلق وتقول بأني لا اخطيء فتصف نفسك بوصفٍ اختص به الله نفسه فتخرج من دائرة البحث العلمي إلى دائرة الخلل في العقيدة والعياذ بالله ..
وإعلم رعاك الله بأن السابقين قد قالوا عين الناقد بصير ولم يقولوها من فراغ فتنبه هديت ..

18ـ المتفق والمفترق في الأنساب ..

وهذا شيء ينبغي الإنتباه له ومعرفته ، فقد عمت البلوى بمن يقارن الأسماء ببعضها ويرى أن هذا من الأدلة وماهذا إلا لضعف علميته وعقله فهو قد جعل أسماء الناس كبصمات الأنامل فحق على مثل هذا أن يصفع على قفاه حتى يتأدب ..
ثم إعلم بأن أصناف ما اتفق وإفترق ما يلي :

1- من اتفقت أسماؤهم وأسماء آبائهم
مثل الخليل بن أحمد ستة رجال سموا بذلك
2-أن تتفق أسماؤهم وأسماء آبائهم وأسماء أجدادهم نحو :
أحمد بن جعفر بن حمدان
3- أن تتفق الكنية والنسبة معاً
4- أن يتفق الاسم واسم الأب والنسبة
5- أن تتفق الكنى وأسماء الأباء ..
6ـ أن يتفقا في النسب من حيث اللفظ ويفترقا من حيث ما نسب إليه الآخر فتقول الحنفي مذهباً وتقول الحنفي نسبة إلى بني حنيفه ..

ثم هناك الإئتلاف والإختلاف في الرسم والحركات في النطق وهذا تعم به البلوى ممن جعل كتابه إمامه فضاع وضيع الناس والعياذ بالله ..
ومن الأمثلة على المتفق والمفترق العبدلي ..
فتجده في بني تميم وتجده في مطير وتجده في الأشراف وتجده في كذا قبيلة فما بالك باسماء العوائل والحمايل فإنتبه رعاك الله ..

19ـ لا تلازم بين صحة النسب وصحة المعتقد ..

وهذا مما يتفق عليه العقلاء إلا اننا بلينا بمن يربط بينهما فيشطح عن الطريق ويضيع ويضيع معه مريدوه ..
فالحذر الحذر ..

طرق إثبات النسب :

1ـ التواتر :

وذلك أن يتواتر هذا النسب من غير وجود مخالف ويكون له مستند صحيح
ويشترط له شروط :
1- وجود عمود نسب صحيح متصل
2- عدم وجود طاعن معه مايثبت بع طعنه من أدلة واضحة مستفيضه
3- شهرة هذا العمود في كتب التاريخ والأنساب أو بين النسابه أو مستفيض عند الناس
وهناك أنساب كثيرة متواترة .
من ذلك نسب قبيلتنا آل طاهر فهي عندنا متواترة ونسبهم أوضح من الشمس في كبد السماء

2-- الاستفاضة والشهرة :

وهي تختلف من منطقة لأخرى ومن فترة زمنية لفترة زمنية أُخرى فقد يستفيض النسب في منطقته ثم إذا انتقل لسبب أو لآخر قد تختفي الاستفاضة ، وبعض النسابين يساوي بين الاستفاضة والتواتر ولايظهر لي ذلك والصواب التفريق ويأخذ جميع أحكام التواتر إلا أنه أقلُّ شأنا من الأول والقبائل كثيرة التي استفاض نسبها واشتهر ..
ولا يشترط للا ستفاضة وجود عمود نسب متصل وهذا تكليف بما لايطاق وهناك الكثيرمن الأسر الحسنية والحسينية لايوجد لهم عمود نسب متصل لأسباب كثيرة ومع ذلك يغلب على ظن النسابة صحة نسبهم فلا ينبغي الطعن في أنسابهم والطاعن يلحقه إثم عظيم بل قد يشمله مفهوم المخالفة في اللعن لمن إدعى لغير ابيه والعياذ بالله ..

3-- صحة عمود النسب

فلو أن إنساناً أورد نسبا صحيحاً بطريقة أو بأُخرى ، ولم نجد طاعناً في هذا النسب ولم ينص أهل العلم على أن هذا النسب منقرض فوجب علينا قبوله وأمره إلى الله ، وبعضهم يذكر شهادة اثنين ووجود بينة على نسبه ..

السلام عليكم ورحمةالله ويركاته. يتم طرح موضوع النسب بين فترة و اخري علي اعتقاد ان المصعبي جاهل عن نسبه وهذا الاعتقاد بعيد عن الواقع والدليل علي ذلك ان هناك بعض من ابناء المصعبين الذين هاجروا الي الصومال تم التعرف عليهم في الرياض وعند السؤال عن الاسم والنسب و هم احفاد المهاجرين حتي ذكروا النسب و امر العاقل (رحمة الله عليه) ان بتم التواصل معهم.

اطلب وبصفة شخصية من إدارة المنتدى قفل الحوار في هذا الموضوع حتى يظهر لنا فاعل الخير بشئ من بحوثه التي ذكرها موضوعه وفكرته سليمة لكن نريد ان نرى شئ مما قاله على الأقل اما ان نظل نلف ونعجن في النسب بهذه الطريقة فهذا خطأ لانرضاه ألي معنا يكفينا وزود هذا مجرد طلب شخصي رأيتم فيه فائده اقبلوه أو ارموه حتى ولو في سله المهملات

أتمنى لك التوفيق ببحثك أخي وياليت تستعين بالدكتور سعيد القرني فقد بحث عن نسب المصعبين وتوصل الى الكثير من النتائج وأنطلق من حيث توقف الأخرون وفقك الله

ونحن على أتم الأستعداد لأي مساعدة لأنجاح بحثك الذي يخص كل أبناء هذة القبيلة العريقة