رونيات جادة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروني

عندما يحقق أي إنسان نجاح في مراحل حياته ، يواجه من يحاول التقليل من هذا النجاح ، إلى درجه أن البعض للأسف الشديد يسعى إلى هدمه ، برغم إنه سيكون من المستفيدين من هذا النجاح ، لكنة كما قلت ويللأسف الشديد مرة اخرى يسعى إلى تشويه هذا النجاح من خلال مؤمرات وحيل خبيثه تصل إلى بعض الأحيان إلى تدمير هذا الأنسان ، والإنسان الناجح هو الذي يضع مثل هذه الأعتبارات أمام سمعه وبصره وعقله الرزين الذي ساعده للوصول إلى هذه المكانه ، وهذه المرحله من النجاح سوى كانت علمية أو مكانية او مالية اوغيرها من مراحل التي ترتفع فيها السمعة الطيبة التي يبحث الناس عليها في هذا الزمن الغابر ويضع لها في إطار خططه لمواصله سير تقدمه لتحقيق مراحل جديدة من النجاح في حياته ما يستوجب إفشال مثل هذه الحيل والمؤمرات التي تهدف إلى إعاقة مسرة تقدمه ولوكانت حت بنفس الطرق والأساليب في الحيلة وليس المؤامرة التي ليست من طبعه ، ومن كان له حالتا فل يحتاله ، والحيله بالحيله أفضل من المواجهه التي سوف تسئ إلى علمه والله والهادي والمستعان

أسمح لي يالراقي (( الروني )) انا بعد أقتبست الرد كما أقتبسة بارق بيحان وأعجبني من بارق بيحان وصفك بالدبلوماسية هههه .
أما النجاح فأنا أرى أنه لاينظر الى المثبطين ويتجه نحو هدفه ولا يثنية عن الوصول للأمام أصوات من كان خلفه أن كان يسلك الدرب الموصل الى الهدف ، ولكننا أحياناً ننظر الى بعض الرموز الساطعة عفواً الملمعة ونحاول أن نضعها في غير موضعها وكأن حالنا حال شعبنا العربي الذي جبل على حب ضرب الدفوف والتطبيل وبلغتنا العامة معهم معهم عليهم عليهم ، وكان واجب العقلاء أن نصفق لمن أحسن ولكن أن أساء بعلم أو جهل أن نوقفة ونضعه في موضعه ونوجهه وان كان تلك الهامة العظيمة فعثرات الحياة كثيرة وربما سقط ذلك الخيل عن خيله لأن طبيعة الأرض قاسية فربما وضع الحصان أحد حوافره بحفره او مستنقع لن يخرج منه ولزم علينا توجيهه وان كان ذلك العملاق فأن تركنا فلن تصبح كبوة جواد بل غرق الخيل والخيال في المستنقع الصعب ، فمن سار على الدرب وصل ولن نصل أن كنا نحارب أنفسنا ونكيل الأتهامات والحيله المقيته، ولمَ نحمل تلك الشماعة كل الأعذار ونهتك بجسم مجتمعنا الهالك وناخذ نصب أعيننا قول رسولنا (( أن بعض الظن أثم )) وأنا لازلت لا امانع من النقد ولكن التنكيل لا أوافقه فما كان نجاح من سار قبلنا ووصل ألا بأنه يركل كل المثبطين ويمضي بدربة لايثنيه طول المشوار لأنة حمل زاد الأخلاص لمجتمعة بين أضلاع صدره وحمل الأمانة وصانها وان حاول أحد الأخوان أن يقف بطريقه أقنعه لوجود ذلك الزاد الثمين بقلبه الصادق ونصفق ونصفق ألا ان يصل ، وانا أخطاء توقفنا عن التصفيق واخذناه من يده ورددناه الى الطريق السالك ، ولا نوقع بأنفسنا وبمن حولنا لأننا تعودنا على أن نقف مع زيد ضد عبيد ، هنا تتسابق الأحرف لنحقق النجاح سوياً وأيدينا يد واحده لتحقق النجاح لا التنميق وأوهام النجاح وفطرتنا السوية ترفض أن نقف وقفة المتفرج على تراشق الحق مع الباطل والعقل الراجح يمتلك زمام الحق ويتكلم أن كان الكلام خير وان كان عكسة اقفل على للسانة لأن عقله الباطن يرفض أن يضع تلك الروح الطاهرة في موضع محرج أو قفص مظلم وترمى له سيول الأتهامات من كل حدب وصوب .

^^حروف عنيده ^^

احترامي ووتقديري