الظلم ظلمات يوم القيامه

لاتظلمن إذا ماكنــت مقتدراً فالظلم آخـــره ياتيك بالــندم
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنمُ

في بلد من البلاد الإسلاميه, كان هناك ضابط برتبة عالية,يتولى تعذيب السجناء مر عليه شيخ, وهو عنده فالسجن, وكان هذا الشيخ هرماً...فقال له ساخراً منه: ادعوا الله لي ياشيخ فقال الشيخ المعذب:أسأل الله العظيم ان يأتي عليك اليوم الذي تتمنى فيه الموت فلا تجده.وتمضي الأيام والشهور...ويخرج الشيخ من الحبس مثاباً عزيزاً.
ويبتلي الله معذبه بالسرطان يأكل جسده أكلاً,حتى كان يقول لمن حوله: اقتــــلوني حتى أنجو من هذا الألم والعذاب.

أترك لكم التعليق على هذا الظلم,وقسه على نفسك,فأنت تظلم نفسك..وتارة ولدك..وتارة بيتك..

اخي العزيز الف شكر علىت الموضوع الرائع الذي من المفترض
ان نقتدي بة ونتعلم كيف نهاية الضلمات وكيف الانسان عندما يضلم
وكيف عندما يكون في صحة
نسال الله ان يمن علينا بالصحة والعافي ويجنبنا الضلمات وجزاك الله خير الجزاء

لاتظلمن إذا ماكنــت مقتدراً فالظلم آخـــره ياتيك بالــندم
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنمُ

الضلم ضلمات يوم القايمه .... ..
وقال .. احذر دعاء المظلوم فنها سهماً صائباً ليس بينها وبين الله حجاب..
نسأل الله العفو والبعد عن الظلم باي شكل من الاشكال..

ابو عامر الغالي جزاك ربي خير الجزاء
ع التنبيه والموضوع الهادف .
ونسأل الله ان يجعله في موازين حسناتك...

تقبل مروري

ياااااااااااااه اش كثر الظالمين في هاي الدنيا

وياكثر المظلومين

لكن لكل ضالم نهايه كا الذي ذكر في القصه

بس نحن الحمدلله إن شاء الله مانكون من الظالمين

تسلم يمينك اخويه ابو عامر الطاهري وجزاك الله خير على هذا الموضوع الطيب

اللهم لا تجعلنا من الظالمين ولا تجعلنا من المظلومين

في الحديث القدسي: { يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا } [رواه مسلم].
وأذكر هنا قصة ذكرها أحد المشايخ في كلمة له في أحد المساجد بمكة، قال: ( كان رجل يعمل عند كفيله فلم يعطه راتب الشهر الأول والثاني والثالث، وهو يتردد إليه ويلح وأنه في حاجة إلى النقود، وله والدان وزوجة وأبناء في بلده وأنهم في حاجة ماسة، فلم يستجب له وكأن في أذنيه وقر، والعياذ بالله. فقال له المظلوم: حسبي الله؛ بيني وبينك، والله سأدعو عليك، فقال له: أذهب وأدعوعلي عند الكعبة (انظر هذه الجرأة) وشتمه وطرده. وفعلا استجاب لرغبته ودعا عليه عند الكعبة بتحري أوقات الإجابة، على حسب طلبه، وبريد الله عز وجل أن تكون تلك الأيام من أيام رمضان المبارك وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ [الشعراء:227]، ومرت الأيام، فإذا بالكفيل مرض مرضاً شديداً لا يستطيع تحريك جسده وانصب عليه الألم صباً حتى تنوم في إحدى المستشفيات فترة من الزمن. فعلم المظلوم بما حصل له، وذهب يعاوده مع الناس. فلما رآه قال: أدعوت علي؟ قال له: نعم وفي المكان الذي طلبته مني. فنادى على ابنه وقال: أعطه جميع حقوقه، وطلب منه السماح وأن يدعو له بالشفاء ).
ابو عامر الطاهري جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك