المنعطف الخطير مع الذين يرفضون الحوار

الذين يرفضون الدخول في الحوار والنقاش والمفاهمة لايريدون السلام ولا الأمن والاستقرار في الوطن و الرخاء والراحة للشعب ، الذين يرفضون الدخول في الحوار هم الذين لايملكون حجه ولا دليل ولا اثبات على الاماكن والمواقع التي وضعهم فيها من لاشاة ولاجمل له في اليمن ، الذين يرفضون الحوار فاشلين وغير قادرين على المواجهة والصراحة والمكاشفة لانهم مفلسين وليس لديهم ما يستطيعون قوله لإنهم لايمكلون شئ ولايستطيوا في المقابل تقديم وإعطاء شئ مثلهم كمثل فاقد الشئ الذي لايقدر ان يعطيه ، الذين يرفضون الحوار البعض منهم تاريخه اسود وويده ملطخه وبعضهم لايعرف يكتب حرف واحد وآخرون منهم ماتدري وش يقول في كلامه ، الذين يرفضون الدخول في الحوار والمناقشة ليس بايدهم أي قرار ولاسلطه فقط يتلقون الأوامر والتعليمات تحت أي أسم ومسمى ، كيفما شئتم ، سموها ! الذين يرفضون الحوار ليس لديهم من الاساس أي فكر جديد يفيد ويخدم اليمن ويطوره بعضهم كان في السلطة وفشل في جميع المهام الموكله له وبعضهم للاسف الشديد خان وطنه وشعبه وعاده يرفض الحوار ، صحيح ان لم تستحي فأصنع ماشئت ، الذين يرفضون الحوار ينبغي على الجميع عدم الإلتفات لهم ومواصلة المسيرة والتقدم للخروج باليمن وشعبه من هذا المنعطف الخطير مع الذين يرفضون الحوار ، وللجميع تحياتي وإلى اللقاء

أخي العزيز لاتقول البعض يتلقون تعليمات
بل كلهم ينفذ ون تعليمات
بس اطمئنان والجميع يطمئن ان الحوار ناجح والشعب اليمنى
مع الوحدة اليمنية التي نفتخر بها
اما الذ ين يغردون خارج السرب فلا مجال لهم بيننا

اخوي الروني

هم فعلا مفلسوون لاتوجد لديهم قدره ولا قاعدة جماهير

ولارؤياء ساسية واستراتيجة سوى كيف وصولهم الى السلطة بدون الخوض في مظمار الحوار
لانهم فاشلوون وهم يعرفو ذلك بل لم يستطيعو توحيد صفوفهم ولايريدو توحيد صوف ابناء الجنوب
لان هناك منهم اكثر منهم وطنية وقيادة ودراية وسوف يصبحون اماهم اقزام فلاوسيله لهم سوى عودتهم للسطله بدون مقدمات
فكان الاجدر بما يسمو انفسهم الحراك كان الاجدر بهم توحبد صفهم مع جميع اطياف المعارضه الجنوبية امثال علي ناصر محمد ولكن لايريدو الخير للجنوب بقدرماهم يبحثو عن ظمانات تعيدهم الى ماكانو علية وافسلو منه غير ذلك لايريدو
كما انه من العجيب والغريب ان يعتبروا انفسهم هم الجنوب والبقية تابعين ومرتزقة لايمثلوا الجنوب
حديث يطول في هذا الجانب

مع شكري وتقديري على موضوعك الذي يعد في الصميم