((وعاد الأسد إلى عرينه ))

عسى الله ان يعينه على القضاء على الفتن

الطيور على اشكالها تقع وقد عاد الثعل لكي يلاقي مصيرهه المحتوم ويذوق من نفس الكاس التي اذاقها للشعب اليمني فلم يعتبر بما حصل له وقد جازاه الله بنفس اسلوب عمله وسود وجه بالنار ليكي يعتبر ولكن كما قال الشاعر
لقد اخطائت لو ناديت حياَ ولكن لا حياة لمن تنادي
فهنيا لكم بهذا الاسد المفترس وسوف يصلكم الدور

عاد عودة المودع

ولم يعد من اجل البقاء

فهو يعلم ذلك جيد ولكن مايبحث عنه هو مخرج يحفظ ماء الوجه

اخي الكريم علينا الابتعاد عن المديح وان لا تاخذنا العاطفه اكثر من العقل