الله من برقن ســـــــــــرأ في
مثـــــــــــارا_
تسحب به القنفان في طـــوب
محجـــــــور_
من صوب ديـــــــــره مبعدين
الديــــــــارا_
تخيلت برق الغيث وامسيـــــت
مقهــــــــور_
شفت الحيـــــا وامست عيوني
سهــــــــارا_
وامست على قلبي هواجيــس
وفكـــــــور_
عســـــاه يسقي دار سيــــــد
العـــــــذارا_
لا طاحت امزانــــــه على وادي
الســـــــور_
من فرقته شبت في القلـــــب
نـــــــــارا_
واجلس على فرقا اريش العين
واثــــــــور_
واجــــــر وناتــــن طـــــــوال
وقصـــــار_ا
واعوي عوي سرحان لاحــس
بالجـــــــور_
كني سجيــن في سجـــــون
النصــــــارا_
لا زارتــــه ربعه ولا صاحـــب
ايــــــــزور_
ويأس من الدنيــــــــا يبـــــا
لنتحــــــارا_
قد له ثمان سنيـــن بالقيــــد
مخفــــــور_
على وليفــــــن بالثقــــه مـا
استخـــــارا_
ما يكشــــف اسراره على كل
معــــــذور_
باسبابهــــم حولــت ليلـــــي
نهـــــــــارا_
اسهر بليلي وارقــد الصبـــــح
مجبـــــــور_
واسمع كلام اهـــل العقــــول
الصغـــــارا_
ذي زوروا عنـــي دعايــــــات
وصــــــدور_
كلامهــــــــم ذي مـــالـــه اي
اعتبـــــــارا_
يبوه يهـــــدم بيننـــا قصـــــر
معمـــــــور_
ما يــــدروا ان كلــه ملامـــــه
وعـــــــــارا_
ولا دروا ان راعي الهوا شخص
معــــــــذور_
لفكـــار حطت في طريقـــــي
حصـــــــارا_
وكل مانهيت القلب ماطـــــاوع
الشـــــــور_
واليــوم غيــــرت اتجــــــــاه
المســـــارا_
بدلت دستــــــور المحبــــــه
بدستــــــور_
بدلــت قاضــي العـــــــــدل
والمستشارا_
والصيدلــي بدلـــت غيـــــره
بدكتــــــور_
وشعـــــاري الاول بديلـــــــه
شعــــــارا_
وتجســـــدت عندي حصانـــه
وبسبـــــور_
توقف لي العشــــاق صـــف
انتشـــــارا_
وفي كل ديره لــــي صداقــه
وجمهــــــــور_