زوامل بيحانية قديمة

زامل لشاعر مصعبي

حيا الله الليله وجيه اصحابنا====اصحاب ما نياتهم فينا صحاح
احنا دوانا ما يناسب عندكم ==== وانتوا دواكم مالنا فيه اصطلاح





هذا الزامل قيل عندماء حضر القردعي الابيحان عند خروجه من حريب وهو مطارد من الامام
وقد امرت بريطانيا باعدتة ولكن رفضة قبايل بيحان من تسليمة فضربة بريطانيا بيوتهم منها عيلان
فقال احدا الشيوخ هذاء الزامل

حياء الله اليلة قدوم القردعي 0000000 الشيخ ذي قسم على الدنياء عياة
القردعي عندي ولابديه حد 00000000 الموت عند القردعي ولا الحياة

وهذا زامل قديم

لحنا تروحنا وكثر خيركم 0000000000وسقاء مطارحكم برجات السيول

وهذ الزامل

سرحنا اليوم بالله 00000000 وطابة كل نية

وهذا الزامل

غابة الشمس ياعم صالح 000000000000 وانت عادك تجر المداعه

وهذا الزامل

حياء الله اليلة عساكر واهلها 00000000 ذي تمرة ينجح ويغساء في القفل

وهذا الزامل قالة شريف بيحان في عدن عند ما استقبل مشايخ بيحان فقال

مني سلام الاف كلن يسمعه 0000000 وتسمعه ياحيد صيرة

والقبيلة عندى خبرها 0000000000 والكاس بيدي والصغيرة





وهذا الزامل الهزلي

يالله ادعيك ياخالق الفدوة 00000000 والمداريج وذي على امي عيد

وهذا الزامل

كم باتكيل البحر كم باتعبرة 00000 كم باتخارج من جميع انشابها

وهذا الزامل قاله السلطان سلطان مسورة

قال الحسيني ذي حلالة مسورة 000000 كم من جمل يهدر وردينه نوق

ورد علية القار

قال الحميدي ذي عمد في السوق البرك 000000 ياعجبتي لارحت الدنيا شعوق

وانته سراج ارضك يوم جدك نورها 00000000 وحنا الحدث ذي لنبر اصباح العروق



هذه قصيدة ترحيب من قبيلة ال عريف المصعبين للقردعي (( يقول العريفي ذي جيوشه مغدره ذي طارح الملباج في شق السرريف*ان جات قديه شلها يلقردعي وان جات عوجا خلها للال عريف)) فرد القردعي قائلا((حيا الله الليله كل من حيا بنا مالاح برقه صيف والا في خريف*كنت قايد بلمحده كلها واليوم قدني من جيوش ال عريف))





وهذه قصيدة للقردعي تبين دور الشعر واهميته في تغيير مجريات الامور وتمت عند مقتل احد ابناء الشيخ ابن لصور الصالحي المصعبي في حرب معى ال فاطمه وقد اتت جميع القبائل تطلب الصلح منه ولم يرضى وواتت قبائل مراد وطلبت منه الصلح ولم يرضى فتعبت الوساطه منه فعندما يئس منه القردعي قاموا في زامل لعله يكون اخر محاااوله فقال القردعي
مني سلام الاف يابيحان لفيح*حد ال سالم بن حميد
حد العبدالله قرون اوعال شجح* سواسوا في راس حيد
وال التلج مثلهم شمخ وضيح*مااتجازعت فيها القليد
يلمصعبي قال المرادي لاتوجح*ياما يقع قاصر وزيد
لو جيتني تباني انقل ابلح* لاراس صفحة بلعبيد
لاجنحه يجنح وان ماطاع يجنح*والارصعنا فيه قيد
فهنا لعب الشعر والكلمات الحساسه التي تدل على بلاغة القردعي دورا مهما في القضيه فأعطاه الصالحي صلح سنه بعد فشل كل المحاولات السابقه




وهذه قصيدة ايضا عندما انكسرت مراد في حربها على ال لحول من اهل الشعب المصعبين فنكفت ال عريف وكان الشاعر على احمد العريفي متجهين للحرب ضمن قبائله فالتقوا مع احد شعراء ال فجم فقال
يليوسفي بتخبرك وانت احكلي مشغول من حرب القبل واعلامها
والا حلالي تحت ذ نصر الورب حيث المناشيء تطول اتلامها
فرد عليه اليوسفي قائلا
ماشي خرب يبن ال هادي بن نمي ياذي سلبكم سمها في اخشامها
مركب مراد اقبل بلدقل وسقط من عالي طويل اجشامها




اكرراعتذاري عن التكرارلبعض القصايد