ألف
لفا والتف فـي قلبـي احـزان ياعزتـي للقلـب يـوم احتملـهـا
والباء
بديت أشكي ظروفي على شأن يسمع بها الغالـي مـع مـن نقلهـا
والتاء
تواصيفه تواصيـف غـزلان تارد غدير المـاء وترعـى دهلهـا
والثاء
ثمان وسبع من غيـر نقصـان سنيـن عمـره وأعتقـد ماوصلهـا
والجيم
جابتنـي مقاديـر الازمـان في سجن حبـه والمخـارج قفلهـا
والحاء
حديثه ماسمعته مـن إنسـان يضفي عليه مـن الشفايـف عسلهـا
والخاء
خذيت من الغض عهد وإيمان وقدمـت لـه منـي عهـود بدلهـا
والدال
دار الوقت والحـظ مـازان وأنـا ظروفـي بينـت بــي خللها
والذال
ذللنـي لكـم عالـي الشـان يامعذبيـن الـروح وأنتـم أملـهـا
والراء
رجيت العطف منك والإحسان يأهـل الحبيـب ليـت منتـم بهلهـا
والزاء
زرعت الطيب فيكم ولابـان وقلوبكـم متمسكـه فـي زعلـهـا
والسيـن
سويتـوا حراسـه وبيبـان دون الغـزال اللـي أشـكـي زللها
والشين
شانت حالتي والزمن خـان أشكي زلل هلهـا ولا أشكـي زللها
والصاد
صـار النوم عنـدي تونـوان وأشوف دنيـا ماصلـح لـي قبلهـا
والضاد
ضاعت حيلتي سر وإعـلان مع الغـزال اللـي منعهـا خجلهـا
والطاء
طريقي كل حـزة ومحيـان صوب البيوت اللي حبيبـي نزلهـا
والظاء
ضميت وعادني اليوم ضميان وغصون قلبي يابسـة مـن محلهـا
والعين
عادوني الجماعة والأخـوان وهمـوم قلبـي حملونـي ثقلـهـا
والغين
غابت شمسنـا بعدمـا كـان وقت اللقاء لقلـوب الأحبـاب ملهـا
والفاء
فلا أبغى غير خلـي نجـران حبه ملـك نفسـي وعطفـه شملهـا
والقاف
قلت أبغاه من قلـب ولسـان أبـو جعـود فـوق متنـه نفلـهـا
والكاف
كـلا لـه حبايـب وخـلان يتبع طريـق أهوايتـه مـا جهلهـا
واللام
لاموني وأنـا فيـك ولهـان والنفس عيت تستمـع مـن عذلهـا
والميم
من دون أريش العين عـدوان ناس بنشـر القـول ربـي شغلهـا
والنون
نرجي خالق الإنس والجـان يقضـي لعبـده حاجـة قـد سألهـا
والهاء
هواية خاطري زين الأوجـان اللي سهومه في ضميـري جعلهـا
والواو
ويل اللـي يقولـون بهتـان في يوم تجزاء كـل نفـس بعملهـا
والياء
يقوله واحـد بـات سهـران ذاق العزايـر والحيـاة إعتزلـهـا