زواج القاصرات
لان المواضيع الاجتماعيه اصبحت هم الدوله والمشرعين والصحافه فى الوقت الذى تحاصر فيه محافظات وتزج المئات يوميا الى السجون وتقطع مصادر عيش فلان او فلان وتغير ايات قرانيه وتضاف اركان جديده لاركان الاسلام
ولحظكم الطيب اننى مشغول بقسم الاذن والانف والحنجره الذى تسميته من ايام الامام (قسم الراس- وكم يا رايس يتم قطعه او قتله با الرصاص وبأمر من النيابه لازم يحدد موت المحكوم عليه طبيب الراس – طب شلوا الروسى – او الصينى او الذين رواتبهم فوق 1500& وتركونى من هذه الشغلانه الغريبه- لا اصلا انت قديم وذولاك مش مسلمين
ما علينا لولى انشغالى لاذيتكم فى محاولات منى تتبعها محاولات عن الاهل فى تلك المحافظات التى سيجعل الله الفرج القريب لاهلها وارضها رجاء كلكم قولوا امين – بلادكم
طالب البرلماني المعارض فؤاد دحابة بعض علماء اليمن الذين أصدروا بيانا يؤكد موقفهم المعارض لتحديد سن الزواج بالاطلاع على التقارير الطبية والاستئناس برأي المختصين فيما يتعلق بالإضرار التي يتسبب بها الزواج المبكر, عملا بقوله تعالى "فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ".
وأضاف دحابة لـ"مأرب برس", وهو عضو برلماني عن حزب الإصلاح المعارض, أنه يحترم العلماء ويقدرهم ولهم مكانة خاصة عنده ومكانة عامة عند الناس جميعا, مشيرا إلى أن مسألة الزواج مسألة خلافية بين العلماء, وأن لكل مجتهد نصيب, وكما قال الشافعي "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب".
وأشار دحابة إلى أن موضوع تحديد سن الزواج في اليمن تم أخذه بشكل تجاوز حجمه, الأمر الذي حمّل أكثر مما يحتمل, مؤكدا أن هناك علماء كثيرين يدعون إلى تحديد سن الزواج, في إشارة منه إلى أن بيان العلماء لا يمثل كل علماء اليمن, وأن المسألة ما زالت خلافية, حد تعبيره.
وقال البرلماني المعارض إنه جلس مع أكثر من عالم في اليمن ووجد أنهم مؤيدون لفكرة تحديد الزواج عند سن معين, موضحا أن الزواج المبكر يحمل الكثير من المخاطر.
وكان بيان لعلماء اليمن قد شدد على أن منع الزواجوتحديده بسن معين ومعاقبة من أراد أن يعف ابنه أو ابنته بالزواج قبل هذا السن, هو تحريم لما أحله الله تعالى في كتابه وتجريم لفعل فعله النبي صلى الله وآله وصحبه وسلم والصحابة والتابعون، مؤكدين أنه منكر عظيم لا يجوز شرعاً.
وأضاف العلماء في بيانهم أن علماء الأمة أجمعوا على جواز تزويج الصغيرة ولم يخالف في ذلك أحد, مؤكدين على تحريم تبني تحديد سن الزواج؛ لمخالفته الشريعة الإسلامية, حد تعبيرهم.
إلى ذلك خرجن مجموعة من النساء في مظاهرة أمام البرلمان اليمني بالعاصمة صنعاء؛ لمناهضة سن قانون يحدد سن الزواج, مؤكدات أن تحديد سن الزواج يأتي مخالفة للدين الإسلامي
قال البرلماني المعارض الشيخ محمد الحزمي إن هيئة الفضيلة في اليمن سترفع دعوى ضد الحكومة اليمنية أمام المحكمة الدستورية؛ لتوقيعها على اتفاقية السيداو في العام 1984, والتي بدأت بتطبيقها عمليا في العام 2009 بقرار من مجلس الوزراء رقم (55), دون أن يطلع عليها الشعب أو البرلمان اليمني, وهي تعلم أنها مخالفة للشرع, كما أنها أيضا مخالفة لتسع مواد من الدستور.
وأضاف النائب الإصلاحي الذي يخوض معركة شرسة في البرلمان اليمني ضد قانون تحديد سن الزواج, أن اتفاقية السيداو هي عولمة الانحلال الأخلاقي, إذ تعتبر الدين تمييزا ضد المرأة.
وفيما يتعلق بتحديد سن الزواج أوضح الحزمي لـ"مأرب برس" أن لجنة تقنين الشريعة الإسلامية أقرت عدة ضوابط شرعية فيما يتعلق بزواج الصغيرات, ومنها ألا يعقد للصغيرة إلا أبوها أو جدها, مشيرا إلى أن هناك مسألتين, هما العقد والزفاف, فالعقد بالصغيرة جائز ولا يحدد بسن معين, في حين أن الزفاف محدد بالبلوغ من كفؤ يناسبها في السن العمرية, فلا يأتي أحد يزوج بنته الصغيرة على رجل في الستين من عمره, مشيرا إلى أنه من حق البنت عند البلوغ أن ترفض أو توافق على عقد نكاحها.
بلاه عليكم ثم بلاه
وجدتم اذكى ولا ادهى ولا اعلم با الخبث السياسى مثل هكذا امر
اجعل الناس تفكر فى هذا الامر وتترك ما تمر به المحافظات الجنوبيه والجنوبيه فقط من ظلم وعدوان وملاحقات وقطع تلفونات وحصار حتى بيحان ضرب لسيارة الخمار وسجن لاخر ورفع درجة الاستعداديه القتاليه للمعسكر
تذكرنا با السبعينيات
كمان نحن فلننسى ولا ندلى بخبر ولا ننقاش ذلك وليش لا السيئه تعم
ادعوكم لمناقشة زواج القاصرات الذى يتم فى بيحان ممارسته على مدى سنيين والذى اصبح هم مجلس النواب اليوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!