أستقظت اليوم على سماع أخبارة سارة وسعيدة للغاية وأنا أسمع صوت الإذاعة وانا في طريقي من البيت إلى مقر عملي وماحملته من الاخبار من انباء سارة لجميع أبناء هذا الوطن العزيز من أقصاه إلى أقصاه ليس في بالتشكيلات والوجوه الجديدة التي دخلت بعضها له باع طويل في العديد من الإنجاوزات في المملكة مثل وزير الصحة الجديد ولكن لهذا المدى والأهتمام الذي يولية الملك عبدالله بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم حفظه الله وسدد على طريق الخير خطاه وما نشعر به في هذا العصر الحديث أننا وبرغم كل الظروف الأقتصادية والمالية التي يمر بها العالم ونحن جزء منه وماتمر به المنطقة من احداث عالمية وأقليمية ومحلية خاصة في مكافحة الإرهاب نشهد نقله نوعية جديدة ومتميزه لتحقيق تقدم أكثر في كل المجالات تنمويا وعلميا وصحيا وأقتصاديا وما هذه التشكيلات الجديدة في حكومة خادم الحرمين الشريفين إلا دليلا على التوجه القوى نحو هذه الأهداف وسرعة تحقيقها في الوطن الحبيب ولايسعني في مثل هذه المناسبة سوى أن أتقدم بأحر التبريك والتهاني لكل الوزراء في القضاء والتعليم والصحة والإعلام والأقتصاد الذين نالوا تقه ولأة الأمر حفظهم الله