قصص وتخيلات راقت لي كثيراً في هاذا المكان، تخط باانامل تحب البعثرهـ بمشاعر الاخرين وتذهب بهم الى امكان في عالم الخيال الواسع دون الحقايق فهل تكون صادقه تلك التخيلاتـ ام تكون مجرد هذيان عابر ومجرد ترويح عن النفس. فقد حضر شخصً يدعي انه عابر بل مجرد عابر فاستقر به الحال الى ان بحث في جنباتـ ديارً حل بها ليستريح استراحة قصيرة في رحلته فوجد كنوزاً له ولهاذا المكان كانت مدفونه من زمن بعيد لانعلم مادفنها هل يكون عدم التحرك بالمشاعر هو سبب الاختفاء ام يكون غيرهـ فقد حضر وحضر معاهـ مانكنا نجهل حضورهـ فقد حركـ مالم يحركـ في البعض فقد اتى وابحر في عالم الممنوع دون قيود ووعود..
دون سقفً لحدً معين في القوانين انهم يعيشو في هذيان .. فقد وصل عابر واستقر كما يسلف في روايته، وحضر الزاهد المرهب الذي يدعي انه لم يتجاوز السن القانوني فقد اتى به الفضول واي فضول اجمل من فضول بحارً يبحر بنا في تخيلاتهـ الجميله الصادقه عن قلبً يتلذذ في هذيانه حسب هواهـ الخاص، وبثائرً متجدد يحمل اسم البلد في اسمه يأتي بعد غفلة والناس قد تركو مااكانو يشربون ويتحادثون على جنبات خشبة الحانه دون رفيق رابع فياتي ليبحر لحاله لحيث انه يحب الوحدهـ كثيراُ ليبحر مع ذااته فتبقى اطروحاته ترن لها الاذان وتدرس حتى نفقد الامـل في رجوعه فيضهر فجئه كما تعودنا منه، وبعده اتانا من الاحساس وبوحه وترانيمه الخاصه التي سطرة حكايتها في زاويتها الخاصه دون احاسيس وحدود فقد حضرة.. وتلتاها طيور مهاجرهـ
في سماء الغربه . تشرح الخاطر برونقها الجميل المعتالـ عن الحدود وهل ننسى من اراد ان يكون ضيفً خفيفً في الوجد يمثل الصعوبه في النسيان نعم لان ننسا هـهاذه
هي عولمتي التي حبيت ان ابوح بها كماشاركه خفيفه في استعجال لابوح مايروقني في ماتخطه الانامل في هاذا المتصفح. العابث بخيالاتـ العابرونـ والمتسقرونـ فياكثر هاذا وياكثر ذاكـ،
عولمتي الصغيرهـ المختصرهـ عن دخولي بعد انقطاع مجرد سلام على من يكون مستقرهم هاذا المكان*فلكم كل التحايا,
,كنت هنا، بومتعب.