اخي الفاطمــــــــــي مشكور على سرد تاريخ قبائل المصعبين ومواقفهم الايجابية والتي كانت تمثل لحمه وقوة واحده , وقد اوردت قصه الخطبه في المسجد وكيف عندما لايحكم العقل على المصلحه العامه اين تكون النهاية .
عبرة عسى ان يستفاد منها كل مصعبي غيور على بقائه وشهامته وكرامته وقوته.