المشاكل في السجون وبشكل عام كثيرة ومتعددة ومختلفة ومتنوعة وتصل في كثير من الاحيان إلى القتل بين السجناء بعضها على اسباب لاتستحق ذلك وقضية السجين اليمني مثلها مثل هذه القضايا وعملية تضخيمها بهذا الصورة من قبل هذا الملتقى الوطين لحقوق الإنسان تحتاج إلى أدله وأثبات دامغ وليس مجرد كلام سجين وكان من المفترض على هذا الملتقى المحترم ان يتتبع خيزط القضية هذه القضية من مصادرها بالتعاون والتنسيق مع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في المملكة هذا أقل ما كان ينبغي عليها ان تفعله من اجل الصدق والنزاهه ، اما هذه الاعداد الكبيرة من اليمنين المقبوض عليهم واحتجازهم على الحدود فهذه قوانين وانظمة لمنع الدخول بطريقة التسرب والتهريب من جميع الاتجاهات والحدود ومع جميع الدول المجاوره واطن ذلك ياشارح من حقهم خاصة في مثل هذه الظروف التي تحتاج البلد فيها غلى مزيد من اليقظة والحذر للمحافظة على امنها وأستقرارها حتى عنوان الموضوع بوحشية الأمن السعودي لايليق ولاينطبق لامن قريب ولامن بعيد بل وضع مثل هذا الملتقى في زاوية الشبهه مع تحياتي لك ياشارح عطنى من دهلك سبوله