فتى الادغال هلا والف مرحبا
===============
اذا كانت هذه النطنطه فكيف با يكون التوقاع
ثم اننى سعيد جدا بتواجدك والادلى برأيك
وصراحه اشوف فيكم تدين اسأل الله ان ينقيه من اى تعارض مع ما جأء به نبينا الكريم عليه الصلاه والتسليم وان يكون الجدار المنيع اى فهمنا للدين الصحيح ومحاوراتنا لاى شطط عقلى خارج عن المنهج الربانى فا الدين النصيحه انا وانتم
لو ان الدين ولا قدر الله امر هامشى فى حياة الباحث عن الحقيقه لما حظى بهذا الهم وهذا الاهتمام الذى يزداد يوما عن يوم وكلما ازداد طالب الحقيقه علما بها كلما شعر بمدى جهله الشديد وزادت شهية البحث لديه
وعندما تصادفه اعتقادات ما انزل الله بها من سلطان فهنا يأتى واجبه الدينى للمارسة البحث والتقصى لمعرفة التعاليم الصحيحه وليس التلقى
ونبذ ما تم لصقه با الدين من فتاوى مزاجيه تم ممارستها على مدى قرون اوصلتنا الى ما نحن فيه
وانا با المناسبه لا ادعوا الى اقامة مثل هذه الاحتفالات لانها لا تتناسب مع ما تعودنا عليه فلنا كشعوب طرقنا فى التعبير عن احتفالاتنا تختلف عما يمارسونه هم اذا كلنا سوا فى الامر كمتحاورين الان فى موقفنا تجاه هذا الامر
با الرغم اننا فى بيحان لا نعرف الا عيدين الفطر والاضحى كما تفضل احد الزملا
لكن المسلمون ليسوا بيحان فقط هناك اعياد موسميه فى التهايم وفى المهره وفى مناطق عدة فى اليمن ونفس ذلك فى دول اخرى مسلمه وعربيه كمان هذه الاعياد وما يجرى فيها محل تساؤل بس هم يستخدموا الهدايا وحنا نجر با الشعر
اعتراضى فقط على التحوير والزج با الايات القرأنيه التى تنهانا او لاتنهانا عن امور ممارساتنا للتعامل مع من يخالفنا فى الديانه واخراجها عن مدلولها والامر والافتى بعكس ما نصت عليه –
وحكاية التعامل مع من يخالفونا فى الدين والتحريض على كرههم ونبذهم الى اخر المصطلحات الفقهيه التحريضيه هى التى ادت الى ما يعانيه المسلمين اليوم من الاذى
بل ادت الى قتل السواح والعمال الاجانب فى ديار الاسلام واصبح الشاب المسلم المتدين يظن انه بقتل كتابى مرأه او رجل او اسره واطفال يظن انه يتقرب بذلك الى الله زلفى
واقرب مثال لا يزال واضح لهذا النهج قتل احد اليمنيين جاره فى القريه اليمنى اليهودى
الا ان يسلموا او يتركوا القريه التى عاشوا فيها الاف السنين كما عاش اجداده وهو فيها
بطره دينيه عينى عينك يتم قتل نفس بريئه لقناعته انه على الحق المبين!!!
ووليه فى الدم والده رفض محامين وجمعيات اجنبيه للمطالبه بدم ابنه القتيل وطلب فقط تنفيذ شريعة محمد ابن عبد الله وربما انت مطلع على النتيجه والقصه كامله ليس المقام مقامها الان
وبعدين مثل هذه الفتاوى منبعها ومحركها فى عقل المفتى العاده والتقاليد وما تربى عليه من
ممارسه اجتماعيه وسوف يجر هذه الفتاوى التى تعكس نفسبة وقناعة المفتى الشخصيه
ما جر سا بقاتها من نبذ المسلمين لها على سبيل المثال
فتوى تحريم الطباعه لمدة 200 سنه فى الدوله العثمانيه مم ضيع اى مسايره للعلوم الحياتيه
فسبقنا الاخرون
فتوى تحريم السياره خلى بالك مش القياده اى الركوب فيها
فتوى تحريم المذياع – ولم يقتنعوا الا بعد اذاعة القران فى بداية الافتتاح
فتوى تحريم التلفزيون – ما اعتبروا بلوله وبرضه تم اقناعهم بقراة القران فى بداية الافتتاح
فتوى تحريم تعليم الفتاه
فتوى تحريم تشريح جسم الانسان والتى لا تزال الى اليوم فى بعض الدول وتحليلها اذا كانت لغير مسلم او شرئها من دول غير مسلمه
فتوى تحريم عمل المراه ويوم عن يوم ذا مسموح تمارسه وذا غير مسموح
فتاوى كثيره برضه تعلمها اقلها تحريم سواقة السياره

ومفسدة هذا اليوم عظيمه فا أكثر المحتفلين به هم العشاق خارج الإطار الشرعي إلا إذا هذا قده مباح مدري وفيه وجهة نظر الله العالم قد الدنيا تتطور بسرعة البرق والفتوى إصبحت جاهزه اهم شي لا يزعل العم السام فتطورنا مربوط بتبعيتهم في كل شي ...
................................
يا ترى هل عايشتهم هل عشت لفتره طويله اى 4 سنيين او اقل او اكثر حتى نحكم ان هذا اليوم مفسده رغم ان هذا امر يخصهم
انا شخصيا عايشتهم والامر عباره عن شرائك هديه متواضعه لرئيسة قسمك فى الجامعه
او جيرانك فى العماره هذا الاغلب
سوف اعطيك قصه لتعاملهم وتعاملنا
كنت دراسات عليا
وحضر طبيب مصرى متدين فى نفس قسمى وكان السكن جامعى من كل دول العالم اطبأ دراسات عليا وفى الشهرين الاولين لازم تتشارك مع احدهم فى الغرفه ولكنه رفض الامر وتم استدعائى للترجمه وكان قاب قوسين او ادنى لرفض قبوله با لكليه وعندما وضحت له اننا كلنا مرينا بهذا الامر فقال لى
انه يرفض السكن مع اخر اتقى للفتنه وعندما شرحت لهم ان هذا الشخص متدين ولا يقطع الصلاه ابدا فقالت لى مديرة السكن با المناسبه يهوديه منتوا كمان مسلمين فقلت هو متمسك اكثر منا بكل التعاليم الدينه
اى مطوع بلهجتنا فقاموا كلهم الذى فى الغرفه والقيام عندهم احترام وتقدير وسلموا عليه
وحيوه على تدينه وتمسكه بدينه وعلى طول خصصوا له غرفه خاصه وتم تنفيذ كل رغباته
التى ما نحصل عليها الا با الرشاوى- وبا المناسبه كانت المصافحه عنده حرام
وبعد سنتيين اصبح مثلنا محافظ على دينه ولكن بدون ذاك التزمت الذى جاء معه
الاشاره لهذه القصه احترامهم لك اذا كنت محافظ على اسلامك وتلبية رغباتك الدينيه

الباب على مصراعيه اكثر من الدول الاسلاميه فى دول النصارى لاقامة المساجد والجمعيات الاسلاميه بل وصرف معونات للقائمين على خدمة هذه المساجد او الجمعيات
ولهذا رحم الله الغزالى عندما قال وجدت اسلاما ولم اجد مسلمين
اما الشيشان وما ادراك ما الشيشان حكايه لوحدها عجب العجاب عن معايشه شخصيه وليس تلقى والدولار فيها له دوى يجيب الطيور من كل حدب وصوب طبعا الدولار العربى
معايشتهم غبر الزيارات السياحيه وهم شعوب مثل اى شعب اخر يا مسافر مصر با تجد فى مصر كل ما تشتهى ان تبى الازهر والحسين طريقهم من البلد ون تبى الكباريهات طريقها من شارع الهرم
ادام الله بقائكم با العافيه