إنّي لما سُمْتَ لـــــــــــركّابُ....وللّذي تمزجُ شَـــــــــــــــــــــــــرّابُ
لا عائفاً شَيئاً ولوْ شِيبَ لي....من يدكَ العلقمُ والصّــــــــــــــــابُ
ما حطّكَ الواشون عن رتبة....عنْدي، ولا ضــــــــــرّكَ مغْتابُ
كأنّما أثنوا ، ولم يشـــــــــعروا....عليكَ عنْدي بالّذي عابُـــــــــــوا
و أنت لي أيضاً كذا قُــــــــدوة ٌ....لسْتُ بشيءٍ منـــــك أرْتابُ
فكيْفَ يُعْيِينا التّلاقي، ومــــــــــا....يَعْدَمُنا شوْقٌ وأطْـــــــــــــرابُ
كأنّما أنتَ ، وإن لم تكـــــــــــنْ....تكذبُ في الميعَاد، كـــــــذّابُ
إن جئتُ لم تأتِ ، وإن لم أجيء....جئتَ، فهذا منكَ لي دَابُ
ب
القلم الحرتحية عطرة
المعذرة على غيابي وتاخري بسبب سفري