أصحاب القرار في ذلك الحين وفي هذا الحين
هم من همشوا سيرتهم بحكم العنصرية
وكلنا نعلم ما حدث للشيخ العواضي من مكائد إلى أن قُتل في قصر السلاح
فلو كان الشيخ / عبدالله مساعد الطاهري و الشيخ / أحمد العواضي
من سنحان أو من خولان أو من إريان لما كان تاريخهم مهمش
ولكن الشيخ العواضي لا يعتبر تاريخه مهمش مثل تاريخ الشيخ الطاهري
بحكم مراكز ومناصب أولاده و أبناء اخوانه في السلطة بالرغم من الأحقاد الدفينة الموجودة
لدى أصحاب السلطة على كل من هو من الجنوب أو محافظ على مبادئه
اكتفي برد الاخ فارس المجلس فقد اوجز المشكلة واسبابها