قال واوفي اخي الروني بارك اللة فية فمن عمل خير فينا وفي وادينا فهو لن يكون الا لاهلة وجماعتة وناسة وسيخلد اللة اعمالة بالخيرات الحسان وسيجدها امامة يوم لاينفعة مال ولاجاة فهو خير مايقدم الشخص هو مايقدمة لاقربوة فانضروا للمعاناة التي يعانيها كبار السن بس هذة لوحدها وهم ذاهبون الى المساجد في الضلمات والفرق عندما يذهبون اليها في النور في الوضع الحالي تصوروا تلك الدعوات التي يطلقها هؤلا الشيبان لمثل هؤلا الرجال في غسق الليل فسبحان اللة على هذة النعمة التي كسبها هؤلا الخيرين لانفسهم بعكس من سعى لمصلحة دنيئة ذاتية على حساب بني قومة واهلة شكرا لك اخي الروني على هذة المادة الهادفة