شفاء الرائيس صحيا وعجزة سياسيا
كان المفترض ان يكون العنوان كذلك
نتمنئ لة الشفاء ولكل انسان على هذة المعمورة ولاكني اجد البعض لازال يعيش
على الوهم والتمني ويغمض عينية عن مشاهدة الواقع
وكل من تابع خطاب الرائيس الاخير يستطيع ان يتاكد بانة اصبح مفلس سياسيا وشعبيا
وليس عندة القدرة على العودة ومزاولة مهامة الرئاسية بل اجزم انها من رابع المستحيلات
لقد وعد انصارة بانة سوف يعود قريبا ولاكن لم يوفي ولم ويعد وهي صفة يتميز بها
وتلك الصفة هي عدم المصداقية في كلامة وعهودة
الشيئ الاخر في كلمتة الاخيرة قال ان احد الاخطاء اثناء حكمة انة تستر على المفسدين ولم يحاسبهم
وكانة يقول كما قال زين العابدين لشعبة الان فهمتكم !
ياسيادة الرائيس ويا النصار النظام ان كرسي الحكم مغرم وليس مغنم وقد قالها هو بنفسة
لماذا كل هذا التشبث بالرائاسة والحكم !؟
لماذا الكذب على العالم وتعلنها وتقول ان الحكم مغنم وليس مغرم !
لماذا لم تعتبر من ماجراء في الدول الشقيقة وتجنح لسلم وتقول كفئ الله المسلمين القتال
وتظفر بنفسك واهلك وما تبقئ لك من تاريخ سياسي لعلة يشفع لك امام الشعب