العيد.. قرب لم يبقى منه الا ايام معدودهــ فهنياً لمن سبق الخطاء ورحل بأتجاهـ جنوبها
باتجاهـ اراضيها ورياضها ..فنهاكـ السعد وهناكـ الالفه وهناكـ المحبه .. وهناك الفرحه .
وهناكـ مالذ وطاب.. ..
تحط رحالكـ بليل مضلم دامس الضلام . لايحكى فيها سواء لهيب شوقً لشخصً ورفيقاً وحبيباً منتظركـ دون باقي الناس..
دون باقي الاهل دون باقي الرفقا دون باقي من يعز عليكـ ،، ترتجف القلوب شوقاً لهاذه الحظات. التي اتمنى ويتمنى البعض ان تمر به ...
قد سافر الكثير من حولي ومن رفقتي في مدينتي .ونا باقي لا احركـ ساكناً وانا باقي دون ان بدي كلمة في توجهات النفس.. الكل فرح.
والكل نشيط، لتغير جو مدينته. وجو وجيه من فيها .. الا انا قد حطيت رحالي. دون ان ابدي رغباتي .في توجهاتي نفسي... نعم للجميع نصيب ومكتووبـ في حياتهـ وتصرفاته .فلا يقدر ان يقدم خطوهـ او يواخرها دون امر من الله سبحانه ...
من كثر ماتوجد في خاطري من كلمات كتبت احرف مشتته قد تبعث لم نفسيته مثل نفسيتي بهيج ورميق من الانسه انه ليس الوحيد الذي تمنى ان يفرح بقرب من يعشق.
بقرب من تهواهــ نفسه ..فاعلم من يشابهني نفسيتي .. اننا رفقا .فقد لايكتب لنا ربنا هاذا العيد وهذا الوقت من العام بقربهم ..فقد يكتب لنا ماهو احسن واخير منه.. فاعلم ان الله يعرف ماتصلح انفسنا وماتهواها ..
فكن قريباً منه, يكون قريباً منكــ...
فقد اكتفي بــ الابيات التي تدل ع معناها ...!
تدرون وش أغلا طموحات هالعيد
لا قال محبوبك ،، حبيبي : أحبك ،
لا قالها ، وأنته عن عيونه ،، بعيد
ودك تقول : شلون ؟؟ عِدّها وربك ،
كنتــ هنـــ،،،ــأ