عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2012, 10:54 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو نشط
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مطارد الربحان

البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 1977
المشاركات: 37
بمعدل : 0.01 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مطارد الربحان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : alnaemy المنتدى : منتدي مجالس المصعبين
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح جمعان مشاهدة المشاركة
اعلنت الحرب على الجنوب بفتوى من الوهابيين التكفييريين الجهاديين ..الافغان الحرب .. من كبار كهنة **** بفتاوي موثقه ومعروفه ومنذ ذلك الحين والجنوب العربي يرزح تحت نير احتلال اشباه بشمرجه قبليه مذهبيه شيعيه مثل قطعان الكلاب المفترسه ، تنهش في ارض الجنوب ..


حبيت اصحح معلومة للحبيب مطارد بخصوص ما اقتبسته وتوضيح الوهابية التي اشار اليها

اولاً الوهابيين ليس دين جديد وانما اتى الشيخ محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله واخرج الناس من الشرك الى عبادة الله وهداهم الى سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فعلماء الوهابية يعلنون ان هذه الفتوى الدينية باطلة شرعـاً والدليل علـى بطلانها بأن شيخ جامع الأزهـر الشريف والشيـخ عبد العزيز بن باز والشيخ بن جبرين والشيخ الفوزان
فتلك الفتاوى التي صدرت في الحرب

الفتوى الدينية بتحليل حرب قيادة نظام اليمن الشمالي
ضد اليمن الجنوبي في صيف 94م:
سخرت قيادة نظام اليمـن الشمالي الدين لخدمـة مصالحها التوسعية لقتال أبنـاء
اليمـن الجنوبي واحتلال أرضهم وأحللت لهم الأرض والعرض وماعلى أرض الجنوب حيث ورد في الفتوى الدينية التي أصدرها أحد قادة اليمن الشمالي السياسيين والدينيين وزير العدل اليمنـي بأن قتال أبناء اليمن الجنوبي واحتلال أرضهم أمراً أحلـه الله شرعاً وقـال فـي هذه الفتوى المدعو الدكتور عبد الوهاب الديلمي وهذا نص من الفتوى الدينية التي أدلى بها بصوته:
"إننا نعلم جميعاً أن الحزب والبغاة في الحزب الاشتراكي المتمردين هؤلاء لو أحصينا عددهـم لوجدنا أن أعدادهم بسيطة ومحدودين ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان مـن يقف إلـى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه فـي تاريخهم الأسـود ....أنهم أعلنوا الـردة والإلحاد والبغي والفساد.....هؤلاء الذيـن هـم رأس الفتنة إذا لـم يكن لهم مـن الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحـاد علـى أحد......ولا أن يعلنوا الفسـاد ولا أن يستبيحوا المحرمات ولكن فعلوا ما فعلوه بأدوات هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولائه لهذه الفئة.....وهنا لابد من البيان والإيضاح فـي حكم الشرع في هذا الأمر :
أجمع العلماء أنه عند القتـال بل إذا تقاتـل المسلمين وغير المسلمين فإنه إذا تترس أعـداء الإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين من النساء والضعفاء والشيوخ والأطفال ولكن إذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم مـن المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك الأعراض إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا فإذا كان إجماع المسلمين يجيز قتـل هؤلاء المستضعفين الذيـن لا يقاتلوا فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح هذا
أولاً....
والأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المتمردين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الإسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه فـي علو شوكة الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق أما إذا أعلن ذلك وأظهره مرتداً أيضاً".
وقد استندت قيادة نظام اليمن الشمالي على هذه الفتوى في حربها على اليمن الجنوبي واحتلاله هذه الفتوى الدينية الباطلة شرعـاً والدليل علـى بطلانها بأن شيخ جامع الأزهـر الشريف والشيـخ عبد العزيز بن باز والشيخ بن جبرين والشيخ الغزالي قـد أفتوا ببطلانها وعدم أهلية من أطلق هذه الفتوى.[/color]

اخي صالح ،
شرفني حضورك وزاد هذا المتصفح نورا وبهاء

الدين بنسخته الوهابية التكفيرية: مطيّة لآل سعود في اية حرب خاضوها ويخوضونها الآن أو في المستقبل. ومجاميع التكفيريين لا مانع لديهم من محاربة الخصم وقتله بالمتفجرات والمفخخات والقتل على الحوية بتهمة العمالة لأميركا (العراق). وهم في ذات الوقت مستعدون ـ كما في الوقت الحالي ـ أن يلتقوا مع الناتو ومع الأميركي (كما حدث في أفغانستان من قبل) والعمل سويّة ضد (الكافر العربي): (ليبيا وسوريا).
أينما تجد دوراً سعودياً مناهضاً للثورة، تجد مجاميع التكفير الوهابي (شغّالة!) بأقصى طاقتها. الإنفجار السلفي في مصر، والعنف الذي أظهروه ضد الصوفية وضد الأقباط، وتدمير دور العبادة، واحد من الأمثلة، حول كيفية استخدام السعودية للدين وأدواتها الدينية، وعناصر التكفير في البلاد الأخرى، لتخريب ثورة ما، أو لصناعة احتجاج وثورة (مثل ذلك العنف في سوريا واختطاف الإحتجاجات السلمية والمعارضة الوطنية ضد الإستبداد هناك).
أين الثورة المضادّة؟
إنها في البلدان التي تحكمها أنظمة حليفة قبل أن تقع فيها الثورات، حيث السعي لإفشالها، كما في تونس (تحتضن السعودية بن علي)، أو في مصر (عبر المال والتآمر والضغوط السياسية وعنف الجماعات السلفية الممولة سعوديا)، أو في اليمن (عبر رجالاتها الكثيرين، وربما العنف لاحقاً، والعزل السياسي). هنا الثورة حرام، ويجب القضاء عليها، وتضييع جهود الشعوب، ودماء الآلاف من الشهداء. أما الثورة الحلال، التي يجب دعمها، والتي يمثل سقوط النظام السياسي فيها انتصاراً للسعودية، باعتباره منافساً أو عدواً، فنموذجها ليبيا وسوريا. وفي الحقيقة، فإننا نخطو خطوات واسعة باتجاه أن تقع الثورات العربية في قبضة الأميركيين والغرب عامة. ليس أمامنا في ليبيا وسوريا سوى ثورات أقرب ما تكون في التوصيف الى أنها ثورات أميركية ـ سعودية، أو بالأصح: مشاريع حروب أهلية. ليس أمامنا سوى هذا، اضافة الى الثورة السعودية المضادّة في المقلع الآخر.




وبناء على ما تقدم ، فأن الفكر الوهابي الذي تتبعه التنظيمات الجهاديه ، القاعده او انصار الشريعه يحرم الخروج على الحاكم ، مما يدل دلاله قاطعه على ان ما حدث في محافظة ابين من اباده جماعيه لجنود الجيش هو عمليه استخباراتيه مشتركه بين بقايا النظام والسعوديه والامريكيين



حيث تم التحقق من قاده عسكريين جنوبيين وعلى رأسهم العميد الركن محمود الصبيحي واللواء سالم قطن بأن من خطط لهذه المجزره التي فاقت جمعت الكرامه بأربع مرات ونصف هم :

مهدي مهدي مقوله القائد السابق للمنطقه الجنوبيه
على يحيى راصع قائد خفر السواحل
رويس مجور قائد سلاح البحريه


بتعليمات من **** وازلامه



وعليه فان استعادة دولة الجنوبيين هو الحل الوحيد للخروج من دوامة الفوضى












عرض البوم صور مطارد الربحان   رد مع اقتباس