عرض مشاركة واحدة
قديم 29-10-2010, 01:16 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 107
المشاركات: 1,645
بمعدل : 0.29 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 20

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
بن لهمج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عازف عود المنتدى : منتدى الحـوار والـنـقـاش الجـاد
افتراضي

كنت ساترك جهاز الكمبيوتر وانا اتصفح بعض اقسام منتدانا الذي اصبح تصفحه بنسبه لي وجبه يوميه ولاكن موضوع عزف عود لايجب
المرور عليه مرور الكرام وخاصه ان لأخي عازف عود توقيع يجبرني ان ارد واقول الحقيقه وهي وجهة نظري الاخ ابن نعير تغنى
با التاريخ التبع اليماني بن ذو يزن بلقيس له الحق في ذلك فلم يبقى لن شي نفتخر به اليوم لعلنا عندما نذكر التاريخ نوسي
على انفنسنا ونقول يمكن تحدث المعجزه بين لحظه واخرى ونستعيد امجادنا ..ياجماعة الخير التمنيي يختلف تمامأ مع الواقع والحقيقه
التي نعيشها ويجب نكون واقعيأوضع اليمن الحالي وكل متابع الاحداث والمستجدات ليس على مايرام بل سيئ وهذي البطوله سوف تكون فاشله سوأ قامت او لم يكتب له النجاح
لوكان المسؤلين اليمن يريدو ان يحافظ على ماء الوجه ويحفظو لليمن سمعته اعتذرو عن اقامتها في الوقت الحالي ..ولاكن الغريب انهم يبذلو كل
مابوسعهم لاقامة هذي البطوله 30الف جندي لحماية البطوله هل هم قادمون على بطوله ام حدث رياضي ولوكانت في البحرين التي لاتساوي مساحتها
نصف مساحة شبوه ماكان سمعنا بكل هذا الضجيج الاعلامي والزيارات لكبار المسؤلين للملاعب والتصريحات وعسكرة المدن ونشر جميع انوع الاسلحه
في كل المداخل لمدينة عدن وابين بل سوف تنجح بأبسط الوسايل والسبب واضح للجميع رغم ان دولة البحرين صغيره في المساحه وامكانياته متواضعه
لاكن يوجد فيه الامن والامان بمامعنى دولة نظام وقانون ..لوكان اليمن ونظامه كذلك لما احتاج لكل هذا التهويل الاعلامي والمبالغه والمراهنه على اقامة
البطوله رغم انها بطوله عاديه لاتحتاج لكل هذي المجهود والاعداد لايمكن لدولة ان توفر الامن لغير مواطنيها اذا لم تستطيع ان توفره لمواطنيهااولأ ..

اقرؤ ماذيقولو عنا الاخرين وهذاالمقال لكاتبه خليجيه في صحيفة الحياه رغم انني ليس مؤيد لمقاله واعرف انه يجرح كل اليمنين وخاصه من كان
لازالت عنده كرامه وغيره على وطنه ولاكن هذي الحقيقه والحقيقه مره..
المقال بعنون
( إلا اليمن! )

ما زال الخليجيون «يقلٌبون» فكرة إقامة «خليجي20» في ربوع اليمن السعيد أو في غيره من دول مجلس التعاون الخليجي، على رغم أن الأمر يفترض أنه حسم منذ أن شنت الجماعات المسلحة الحرب ووجهت بنادقها صوب صدرونا وقتلت أبناءنا وهددت قرانا المحاذية للحدود، وإن كنا قهرنا كل من سولت له نفسه مساس سيادتنا، إلا أن حروب استنزاف لا تزال تدور رحاها، مع انفتاح جبهة أخرى، اسمها الحراك الجنوبي، إضافة لما تشكله القاعدة من تهديد، فهذه الأخطار الماثلة للعيان في أي دولة يفترض أن تجعلها تتنحى وتطلب هي نقل الدورة إلى بلد آمن، من مبدأ «رحم الله امرأً عرف قدر نفسه» وما حدث من تفجير في مقر أحد الأندية نجم عنه الكثير من الإصابات والقتلى، يظهر بجلاء أن اليمن ليست قادرة على حماية أمنها الداخلي، وبالتالي هي إلى حماية غيرها أضعف، فمن يضمن سلامة الوفود إذا كانت الدولة منشغلة بأكثر من جبهة ساخنة؟ إلا أن كان المطلوب من كل دولة أن تحمي هي بعثتها من مسؤولين ولاعبين بقوات عسكرية ترافق الفريق فذلك أمر آخر!!
ألا يكفي أن إقامة «خليجي20» في اليمن خرج بها حد النأي عن خليجها الذي خرجت من رحمه، واتسمت باسمه وترعرعت بين أهله الذين شبوا وشابوا عليها، فإن ثبت المكان على رغم كل هذه الظروف وما يتنامى للأسماع من عدم جاهزية المنشآت التي ستستضيف البطولة، فتلك مجاملة في غير وقتها ستدفع الدورة ثمنها، يضاف إليها أن اليمن ليست قريبة من بقية دول الخليج بشكل يمكن الجماهير من الحضور براً، كما لا يوجد فيها ما يشجع على التواجد والبقاء طيلة أيام البطولة، خصوصاً للشبان، فلا تزال تحبو نحو التنمية، فكيف بالترفيه، وهذا سيفقدها ملحها ويطفئ وقودها ويخمد جذوة الحماسة التي ظلت مشتعلة طوال الـ 20 عاماً الماضية، وهم الجماهير، وعندما تقفر المدرجات منهم، لأن الكل سيفضل رؤية المباريات من خلف الشاشات، وهذا يعني خسارة أخرى وعبئاً يضاف إلى أعباء اليمن الثقيلة التي تكاد تقصم ظهره، لذا أي دولة خليجية إلا اليمن يا أصحاب القرار.
السبت, 23 أكتوبر 2010

منيرة القحطاني












توقيع :

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
عرض البوم صور بن لهمج