شكرا لك اخي الغالي ابو سلطان
لكن وين كانوا القادة الجنوبيون السياسيون المخضرمون كما يحلوا لنا وصفهم من هذة الثروات ابان حكمهم وحدهم للجنوب لمدة ربع قرن من الزمان كما جاء على لسان الفنان كرامة مرسال في اغنية المشهورة منذو ربع قرن ياربان السفينة حافظ على الخن يامحافظ على المكينة فالخن وسطة ذهب وجواهر ومرجان تلك الاغنية التي كان يتردد صداها عام 1988 وعام 1989 اي قبل الوحدة بعام او عامين في كل انحا الوطن العربي لما لها من قيمة حقيقية لتلك الكلمات ولحن جميل يترنم
ولكن قادتنا اليوم الذين يطالبون بالانفصال والذين نسميهم زعماء هم من ذهبوا الى صنعاء ولم يسمعوا لثغاء ذلك الفنان وذلك المواطن الذي يقف امام مجمعات تلك المؤسسة المسماة تعاونية بالطوابير لحصولة على نصيبة من كيس حب روسي او حليب دتش لادي او نصف فراسلة سكر في وضع مهين لاسعار مدعومة بقروض دولية على ضهرة
- ذهبت تلك القامات السياسية المخضرمة الى صنعاء بفوطهم المقيتة يتسابقون على صالون ابو دبة وفلة في حدة والمجمع الليبي مسلمين وطن بأمتة دون ان يعملوا لة اي حساب ودون ان يعملوا لذلك ادنى مخرج في حال تعثر اي شي فكان هم كل واحد منهم الوحيد هو كيف يكسب فقط وطز فيك ياوطن وعلى قولتهم في تلك الايام شبعنا وطنية
فعرفت مقصدهم تلك القبائل المتخلفين الذي يحلوا لك تسميتهم بزعامة الرئيس المحروق كما اسميتة فأكلوهم من الكاس الذي تمنوة وهاهم اليوم يقودوننا الى نفس المصير وبنفس الشعارات البراقة مستغلين جهل جيل الوحدة بتاريخهم البغيض المظلم المستمد شرعيتة من الكفاح المنظم للعنف الثوري هههههههههههه واللة ان شر البلية مايضحك

عموما لك كل الشكر والتقدير اخي الغالي سلطان على هذة المادة ودمت بود