بيحان جزء من اليمن والوطن الكبير وليس جزء من الجنوب والعنصرية البغيضة المميتة ومن غرد خارج هذا السرب فقرارة لنفسة ويخصة وحدة
وعاشت اليمن حرة ابية رغم انف الحاقدين والذي لم تعرف بيحان منهم طوال حكمهم سواء السحل والتنكيل لخيرة ابنائها وتشريد اهلها ونهب اموال الناس وتجاراتها وعقارتها ومزراعها واراضيها وحتى منازلها تحت مصتلح تحمية سلطتهم وبرعاية الدولة اسموة قانون التاميم اخزاهم اللة وطمس كل المشاريع الحيوية التي انجزت في عهد المحتل البريطاني والحكم الهبيلي من مستشفى الى مدارس الى مطار الى كهربا ..... الشي الوحيد الذي ابقوة هو كهربا متواضعة متهالكة تعمل من المغرب حتى الساعة العاشرة لامداد مقوي تلفزيون عدن ومد خط له من المحطة بالسوق حتى القويبل وترك الاهالي الذين هم احوج من ذلك المقوي الذي لم يجلب لنا سواء الاستعراضات الروسية وكرنفالات الحزب الشوعي الاحمر وخطابات الرفاق المؤدلجة وعلى راسهم السيد الزعيم البيض
بيحان لم يعرفوها الرفاق الابعد ان باعهم اليافعي حسن حيدرة بعد ان كانوا لم يثقوا الافية وفي من هم على شاكلتة من اهل ديرتة ويفضلونهم على اهل بيحان في كل شي حتى في المعسكرات التي داخل بيحان
ارجعوا لتاريخهم فالمثل يقول تجريب المجرب دليل على قلة الحيلة