في البداية اعتذر لكل من احبهم من قلبي عن غيابي عن المنتدى لهذه الفتره
وذلك لسفري الى احدى المدن بالمملكة العربية السعودية
ندخل في موضوعنا
في بداية المقال التي نقلت لنا من احد الاعضاء يذكر ان اصابة الرئيس في قصف القصر
والاصابة حصلت في المسجد الذي هو احد بيوت الله تعالى
فااصابة الرئيس يجب ان تكون لان في الحروب والمعارك فقد كان الصحابة رضوان الله عليهم في اجسامهم اصابات من المعارك
لانهم كان يدافعون عن الحق فمن يدافع عنه قد يقتل او يصاب ولكن يجب ان يواصل
فما ان وصلت الحالة الى الاعتداء في المساجد تبين لنا معنى الثورة
ومن ااتباع الثورة ومن يناصر الثورة
فقد تجاوزو حدود الدين وقاموا بقتل واصابة مسلمين في مسجد الله تعالى
فيجب عليهم ان يعودو الى رشدهم لانهم لايقدرون على دولة
فالدول لتغييرها تحتاج لدول قوية مثلها وليس شباب او شيخ ومعه افراد ماجورين
ذكر بعض الاعضاء في رده ان علي كسيح وجريح فهذا اتهام باطل
علي سيكون في اليمن السعيد وسنرى الدولة تعود له
بعد فترة نقاهه فقط لاغير
وهذا ليس تعاطفا مع علي او غيره انما مع اليمن باكمله ولمصلحه اليمن