اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيثمي
اخي العزيز اسد الوادي ليس في الموضوع اي غريب وكلن حر في بلاده يسرع مايسرع ارجوك لاتدافع على المتغطرسين وبعدين البلاد بلادهم هم احرار يسرعوا اما اذا هم في بلادك فعليك تتقطع لهم اما انك تقوم بقتلهم فهذا حرام ولايقره شرع يجب عليك تقول للغلطان انته غلطان لاتجامله ونصيحه مني لك ابعث برسالة عزاء الى اهل الشهداء مع فائق احترامي
|
اخي العضو القدير الهيثمي هل تؤيد هذة الاعمال الهوجائية
هل تؤيد ان تمر سيارة بعد منتصف الليل تحمل لافتات مشبوهة وبسرعة جنونية في مدينة تكتض بالسكان كمدينة عتق
للانصاف ماذا تسمي هذا الافعال بعد منتصف الليل اخي العزيز الهيثمي وبدون مؤاربة
لاتقول مافي دولة نحن في البلد ونشوف بام اعيننا كل شي فلو لم تكن هناك دولة لماوجدت هذة النقطة من الاساس فالكل يعرف تسيب الافراد العسكريين اذا لم تكن هناك سلطة حازمة استلامهم وتسليمهم
صحيح اننا لازلنا نعيش اوضاع ماساوية لكن اقول لك ان البلد بدات تتعافى تدريجياً وتبشر بخير
وانت تعرف اكثر مني ومن اي شخص مر على هذا الموضوع ان مثل هذة الحالة يطبق عليها نفس ماحصل لها حتى لو كانت في بلد مستقر استقرارا تاماً امنياً مهما كانت متقدمة تلك البلاد فمابالك في بلد مازوم لازال يعيش اوضاع مصطنعة من ازلام الرئيس السابق كهؤلا المقتولين الذين تحركهم اجهزة معروفة فهذا الحالة تسمى اقلاق للسكينة العامة
فليروحوا الصحراء او المناطق الخالية ويسرعوا مع انفسم كيفما شاؤا حتى يروحوا ملح لكن في مدينة ماهولة فهذا خطاء وخطاء غير مقبول فالبلد ليست بلدهم فهي بلد الاهالي كلهم الساكنين والعابرين بها من شيوبة واطفال ونساء فكل من فيها لة حق على الدولة ان تؤمن لة مخاطر من مثل هؤلا البغاة
لماذا اصحاب هذة المضاهرات لم يضهروا في وضح النهار وين هؤلا القوم لم يطالبوا بانفصال في عهد صاحبهم علي المخلوع بل ازادت وتيرتهم وكثر هرجهم ومرجهم بعد تنحية
ايفتكروننا شعب لازلنا نجهلهم ونجهل مصادر تحريكهم هذاك زمان انتهى وولى اخي الهيثمي والشعب عرف مصيرة
ان كانت مشكلتهم مع علي عبداللة فعلي عبداللة راح ولن يعود وان كان مشكلتهم مع الوطن فالوطن باقي وهم ذاهبون
وبعدين كلمة هذة بلادهم وهذة بلادكم هذة ثقافة عقيمة مع احترامي لتعقيبك البلاد بلاد اللة ولايصح ان شخص يدعي ان هذة بلادي وساعتدى على حقوق الاخرين هذا انتهى مع انتهى العهد السابق فحرية اي شخص تنتهي بمجرد ابتداء حقوق الاخرين ولك طيب ودي