الله يرحمك يا عبدالله ويرحمك يا طلال ويرحم والدتك يا عبدالله والله الخبر فجعنا عندما وصلنا مانقول الا الله يرحمهم جميعا ً ويتوب عليهم ونتقدم بالعزاء الى ال مقير خاصه وال طاهر عامه
"الثورة قوية كالفولاذ , حمراء كالجمر , باقية كالسنديان , عميقة كحبنا الوحشي للوطن .. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا , فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني .."