27-01-2013, 12:53 AM
|
المشاركة رقم: 7
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو فعال |
البيانات |
التسجيل: |
Oct 2009 |
العضوية: |
1442 |
المشاركات: |
146 |
بمعدل : |
0.03 يوميا |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
نظم القوافي
المنتدى :
منتدى الشّعر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بليق
أبوشاجع الأحول
صح الله لسانك
قصيده طيبه والقصيده إن طابت قالوا من طيب شاعرها
لكن أنا لي ملاحظة فالقصيده هذي إنها كانت تتحدث عن الرجال ومعرفة الرجال وصفاتهم وعدم الأغترار بالمظهر الخارجي لهم من باب مقولة(الرجال مخابر وليس مناظر) لأن الخافي في الضمائر بختلف عن الظاهر للبصائر لكن تفاجئت منك في آخر ثلاث أبيات منها غيرت الموضوع تماماً!!!!!
وكأن القصيدة انحرف موضوعها عن اطاره التي كانت ماشيه فيه الى موضوع الغزل بدون سبب او تسلسل في انتقال الأفكار إلا إن كان الشخص المقصود هو رجل له معزة كبيره عند الشاعر أثارها غياب الشخص ولكن البيت الأخير ينافي هذا التفسير تقريبا لأن محبة الرجل للرجل لا تحتاج الى انعاش في نظري
هذا وصح الله لسانك مرة أخرى وتقبل تحياتي
|
الاخ بليق صح الله بدنك ومشكور على مرورك الطيب
اما بالنسبه لملاحضتك
فالمعهود ان هذا الشي لايعيب القصيده ولست اول شاعر يطرح هذا الاسلوب
طبعا القصيده مفهومه وما اعتقد فيها شي غير واضح
واذا تأملتها وقرأت البيت الذي يقول
وش لي بذكر الوقت يومه وأمسه "
واذكر مواجع تجرح ابلغ من الموس
ستلاحظ ماغاب عن ذهنك
وهذا طبيعي ان الشخص اذا ضاق وتكدر يبحث عن ماينسيه ما كدره
وطبعا لايوجد شي اجمل من المحبوب
في الاخير لك خالص الود والتقدير
|
|
|