علي عبدالله يريد شراءهم بزلطهم (( نفط جنه)) محاولة بائسه لأن دولته تحتضر وقريبا سنقول له (( قيم اوفر)) واحتمال يلحق بصدام ويحاكم على جرائمه في اجيال 30 عاما من التخلف