كلما نأمله ونرجوه أن يصلح الله شان الشان بين العباد ، ويرجع الجميع إلى مافي كتاب الله وسنه رسوله الكريم صلى الله علية وسلم قولا وفعلا لتزيل عنهم كل الهموم والمشاكل التي تؤدي إلى وقوع مثل هذه الحوادث المؤسفة التي تحدث شروخ في العلاقات وتثمر عن الاحقاد والفتن بين الناس ، واحكام الله وشريعتة واضحه وعادلة ولامجال للإختلاف فيها وفي متناول الجميع ينبغي على الإنسان فقط تطبيقها إذا أراد ان نعييش في حياة هادية وخالية من المشاكل يسودها أمن ورخاء واستقرار هذا كل ما اريد ان أقولة على الوضع في بيحان بشكل عام