حين يسامرنا المداد على صدر الورق ما أجمله من سمر ولكن ذالك الجليس والأنيس تدثر بمجموعة من الأغطية ولعلل أبرزها هذة الشبكة العنكبوتية التي جعلت العناكب تنسج خيوطها الحريرية على صفحات ذلك التراث الجميل .
ولكي لا أظلم الكتاب فمازال هناك الكثير من أحفاد أمة الضاد يستمتعون بعذوبة ذلك النبع بل ويتذوقون من غدير مناهله .
أخي سلسبيل هذة المقالة قد تندب حالها وتأن بل ترفع الصوت بالعويل فقد سرت مراكب العصر على مخلدات التاريخ ومعادن الحضارة لقلمك أرفع قلمي عالياً أجلالاً لما كتب
تحيات معطره لشخصك الكريم