هذه القصيده للشاعر الغزلي الشريف احمد بن عوض الهبيلي وسالفتها الشريف يحب البر والبداوه ودايما مايرحل ويرتاح معى البدو ونزل صدفه عند بدو اول مره يعرفهم وكان من ضمن اهل البيت بنت جميله رقيقه حسنة المعشر فيها من صفات الانوثه مايعجز الواصف في وصفه فاعجب بكلامها وقوامها وبعد ان اخذ راحته عند البدوا ارسل بعد فتره لهم سياره اغذيه ولكنهم رحلوا فسال عليهم البدو المجاورين قالوا هذولا رحلوا شرق وتجهوا على صحاري حضرموت ومن هنا انشاء القصيده تحسر والم على فراق من اعجبه رحمه الله وله قصايد جميله في الغزل لكن اغلبه مندثر