أبوشاجع الأحول
صح الله لسانك
قصيده طيبه والقصيده إن طابت قالوا من طيب شاعرها
لكن أنا لي ملاحظة فالقصيده هذي إنها كانت تتحدث عن الرجال ومعرفة الرجال وصفاتهم وعدم الأغترار بالمظهر الخارجي لهم من باب مقولة(الرجال مخابر وليس مناظر) لأن الخافي في الضمائر بختلف عن الظاهر للبصائر لكن تفاجئت منك في آخر ثلاث أبيات منها غيرت الموضوع تماماً!!!!!
وكأن القصيدة انحرف موضوعها عن اطاره التي كانت ماشيه فيه الى موضوع الغزل بدون سبب او تسلسل في انتقال الأفكار إلا إن كان الشخص المقصود هو رجل له معزة كبيره عند الشاعر أثارها غياب الشخص ولكن البيت الأخير ينافي هذا التفسير تقريبا لأن محبة الرجل للرجل لا تحتاج الى انعاش في نظري
هذا وصح الله لسانك مرة أخرى وتقبل تحياتي