عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2009, 02:57 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ذهبي
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ((( البروفسور )))

البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 254
المشاركات: 1,211
بمعدل : 0.22 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
((( البروفسور ))) غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ((( البروفسور )))

كاتب الموضوع : ((( البروفسور ))) المنتدى : المنتدى الاسـلامي
افتراضي

أحاديث صحيحه فى الإسلام

عن طلحه بن عبيد الله التيمى أن أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثائر الرأس ، فقال : يا رسول الله ، أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة ، فقال : الصلوات الخمس إلا أن تطوع شيئا . فقال : أخبرني ما فرض الله علي من الصيام ، فقال : شهر رمضان إلا أن تطوع شيئا . فقال : أخبرني بما فرض الله علي من الزكاة ، فقال : فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم شرائع الإسلام ، قال : والذي أكرمك ، لا أتطوع شيئا ، ولا أنقص مما فرض الله علي شيئا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أفلح إن صدق ، أو : دخل الجنة إن صدق . (صحيح البخارى )




عن على بن أبى طالب قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا والزبير والمقداد بن الأسود ، قال : ( انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ ، فإن بها ظعينة ، ومعها كتاب فخذوه منها ) . فانطلقنا تعادى بنا خيلنا ، حتى انتهينا إلى الروضة ، فإذا نحن بالظعينة ، فقلنا : أخرجي الكتاب ، فقالت : ما معي من كتاب ، فقلنا لتخرجن الكتاب أو لنلقين الثياب ، فأجرجته من عقاصها ، فأتينا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا فيه : من حاطب بن أبي بلتعة إلى أناس من المشركين من أهل مكة ، يخبرهم ببعض أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا حاطب ما هذا ) . قال : يا رسول الله لا تعجل علي ، إني كنت أمرأ ملصقا في قريش ، ولم أكن من أنفسها ، وكان من معك من المهاجرين لهم قرابات بمكة ، يحمون بها أهليهم وأموالهم ، فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم ، أن أتخذ عندهم يدا يحمون بها قرابتي ، وما فعلت كفرا ولا ارتدادا ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لقد صدقكم ) . قال عمر : يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق ، قال : ( إنه قد شهد بدرا ، وما يدريك لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر فقال : اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ) . قال سفيان : وأي إسناد هذا . رواه البخارى


عن أبى هريره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تجدون الناس معادن ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ، وتجدون خير الناس في هذا الشأن أشد له كراهية ، وتجدون شر الناس ذا الوجهين ، الذي يأتي هؤلاء بوجه ، ويأتي هؤلاء بوجه ) البخارى


عن أبى هريره ( الناس تبع لقريش في هذا الشأن ، مسلمهم تبع لمسلمهم ، وكافرهم تبع لكافرهم . والناس معادن ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ، تجدون من خير الناس أشد الناس كراهية لهذا الشأن حتى قع فيه ) رواه البخارى


عن أبى هريره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما نعالهم الشعر ، وحتى تقاتلوا الترك ، صغار الأعين ، حمر الوجوه ، ذلف الأنوف ، كأن وجوههم المجان المطرقة ، وتجدون من خير الناس أشدهم كراهية لهذا الأمر حتى يقع فيه ، والناس معادن ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام ، وليأتين على أحدكم زمان ، لأن يراني أحب إليه من أن يكون له مثل أهله وماله )رواه البخارى

عن أبى هريره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الخيل لثلاثة : لرجل أجر ، ولرجل ستر ، وعلى رجل وزر ، فأما الذي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله ، فأطال لها في مرج أو روضة ، فما أصابت في طيلها من المرج أو الروضة كانت له حسنات ، ولو أنها قطعت طيلها فاستنت شرفا أو شرفين ، كانت أرواثها حسنات له ، ولو أنها مرت بنهر فشربت ولم يرد أن يسقيها ، كان ذلك له حسنات . ورجل ربطها تغنيا وسترا وتعففا ، لم ينس حق الله في رقابها وظهورها فهي له كذلك ستر . ورجل ربطها فخرا ورياء ونواء لأهل الإسلام فهي وزر . وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحمر ، فقال : ما أنزل علي فيها إلا هذه الآية الجامعة الفاذة : { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره . ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره } رواه البخارى



عن سهل بن سعد الساعدى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ) . قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب . فقالوا : يشتكي من عينيه يا رسول الله ، قال : فأرسلوا إليه فأتوني به . فلما جاء بصق في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم )
رواه البخارى




عن أنس بن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خير دور الأنصار بنو النجار ، ثم بنو عبد الأشهل ، ثم بنو الحارث بن الخزرج ، ثم بنو ساعدة ، وفي كل دور الأنصار خير . فقال سعد بن عبادة ، وكان ذا قدم في الإسلام : أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فضل علينا ، فقيل له : قد فضلكم على ناس كثير . )رواه البخارى



عن على بن أبى طالب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يأتي في آخر الزمان قوم ، حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام ، يقولون من غير قول البرية ، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم ، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة ) البخارى

عن ثابت بن الضحاك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من حلف بغير ملة الإسلام فهو كما قال ، قال : ومن قتل نفسه بشيء عذب به في نار جهنم ، ولعن المؤمن كقتله ، ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله ) رواه البخارى


عن عبد الله بن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أبغض الناس إلى الله ثلاثة : ملحد في الحرم ، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ، ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه )رواه البخارى



عن أبى سعيد الخدرى قال بعث علي رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهبية ، فقسمها بين الأربعة : الأقرع بن حابس الحنظلي ثم المجاشعي ، وعيينة بن بدر الفزاري ، وزيد الطائي ثم أحد بني نبهان ، وعلقمة بن علاثة العامري ، ثم أحد بني كلاب ، فغضبت قريش والأنصار ، قالوا : يعطي صناديد أهل نجد ويدعنا ، قال : ( إنما أتألفهم ) . فأقبل رجل غائر العينين مشرف الوجنتين ، ناتئ الجبين ، كث اللحية محلوق ، فقال : اتق الله يا محمد ، فقال : ( من يطع الله إذا عصيت ؟ أيأمنني الله على أهل الأرض فلا تأمنونني ) . فسأل رجل قتله - أحسبه خالد بن الوليد - فمنعه ، فلما ولى قال : ( إن من ضئضئ هذا ، أو : في عقب هذا قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم ، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ، لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد ) . رواه البخارى


عن أبى هريره قال قيل يا رسول الله ، من أكرم الناس ؟ قال : ( أتقاهم ) . فقالوا : ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فيوسف نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن خليل الله ) . قالوا : ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فعن معادن العرب تسألون ؟ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام ، إذا فقهوا ) . رواه البخارى


عن أنس بن مالك قال جعل المهاجرون والأنصار يحفرون الخندق حول المدينة ، وينقلون التراب على متونهم ، ويقولون : نحن الذين بايعوا محمدا * على الإسلام ما بقينا أبدا . والنبي يجيبهم ، ويقول : ( اللهم إنه لا خير إلا خير الآخره . فبارك في الأنصار والمهاجره ) . رواه البخارى


عن أنس بن مالك قال قلت لأنس رضي الله عنه : أبلغك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا حلف في الإسلام ) . فقال : قد حالف النبي صلى الله عليه وسلم بين قريش والأنصار في داري .

رواه البخارى




عن أبى هريره قال قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : من أكرم الناس ؟ قال : ( أكرمهم أتقاهم ) . قالوا : يا نبي الله ، ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فأكرم الناس يوسف نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن خليل الله ) . قالوا : ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فعن معادن العرب تسألونني ) . قالوا : نعم ، قال : فخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام ، إذا فقهوا ) .



عن أبى هريره قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أكرم الناس ؟ قال : ( أتقاهم لله ) . قالوا : ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فأكرم الناس يوسف نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن نبي الله ، ابن خليل الله ) . قالوا : ليس عن هذا نسألك ، قال : ( فعن معادن العرب تسألونني ؟ الناس معادن ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام ، إذا فقهوا ) . رواه البخارى



عن على بن أبى طالب قال إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلأن أخر من السماء أحب إلي من أكذب عليه ، وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم ، فإن الحرب خدعة ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( يأتي في آخر الزمان قوم ، حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام ، يقولون من خير قول البرية ، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتوهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة ) .

رواه البخارى




عن أبى قتادة الأنصاري الحارث بن ربعي قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا ، كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين ، فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، وجلس النبي صلى الله عليه وسلم فقال : من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه . فقمت فقلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه . فقمت ، فقلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال الثالثة مثله ، فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما بالك يا أبا قتادة . فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل : صدق يا رسول الله ، وسلبه عندي فأرضه عني ، فقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : لاها الله ، إذا لا يعتمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، يعطيك سلبه . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : صدق . فأعطاه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام . رواه البخارى












توقيع :


قال يحي بن معاذ:ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة:
إن لم تنفعه فلا تضره،وإن لم تفرحه فلا تغمه،وإن لم تمدحه فلا تذمه
جامع العلوم والحكم 2 / 283

عرض البوم صور ((( البروفسور )))