لاخير بانسان رمى ثوب ماضيه ......... وبالتالية يسعى لطمس الهوية طبع البداوة عشقي وميتة فيه ......... وكلّي فخر لاقالوا إنّي بدويّه الله سترني ، ثوبهم ذاك ماابيه ......... لاصار تطريزه بسلك الخطية