كم من جبانآ كل وقته تباشير
حظه يغني له على كل طرقا
وكم من وجيهآ حظها قاعة البير
ولو هي وجيها بالمواقيف عرفا
ارقى درج والحظ ينزل اصنصير
ينزل وانا من عادتي لازم ارقى
حظآ يعاكس خطوتي وين ما سير
لا من بغيت الغرب ينحاز شرقا
حظي بوقتي صار مثل الاعاصير
بينه وبين الزين مليون فرقا ...
يا حظ يالي نازلآ باالاصنصير
متى ياحظي تلتفت لي وترقى