فليهنأ الأمير بنجران، وبقدر ما هو محل ثقة ولي الأمر اليوم فإنني مطمئن أن سموه سوف يكون عند حسن الظن كذلك حين تكون المائة يوم الأولى قد مكنته من تصور مستقبلي للمائة شهر القادمة، وفي انتظار سموه مجال خصب للتخطيط الاستراتيجي للبناء والتطوير والتصور العام حسبما تفرضه الأولويات؛ وما يتيسر لها من ميزانيات، وكلنا نعلم أنه حينما يتعين أمير أو وزير جديد فإنه يتلقى - بشكل مباشر وغير مباشر وعبر الصحف والمنتديات - الكثير من التقارير التي تحمل خططا وتوصيات ومبادرات نحو مستقبل أفضل حسبما يراه كل من زاويته
تسلم يالروني على النقل الرائع