اسعد الله اوقاتك اخي القلم الحر
أَبَـتِ الصَّبَابَـةُ مَـــــوْرِداً...إِلاَّ شؤُونَك وَهِيَ شـــــــكْرَى
يَا سَاقِـيَ الدمْـعِ الَّـــذِي...مِن مُقْلَتيْهِ يَسِيــــــــــلُ خَمْـرَا
لاَ غَرْوَ أَنْ بَدَتِ الصَّبَـا...بَةُ وَهيَ فِي عَيْنَيْكَ سَكْرَى