شكرا اخوي بيحاني حر على غيرتك على الوحدة اليمنية
فابنا بيحاني وحدويون قاطبة
وان وجدو هناك من يحن لنظام الشيوعي السابق فهم معروفون كونهم من فقدو مصالحهم ومناصبهم بعد حرب صيف 94 فهولاء هم بقاياء النظام الماركسي والذي يحلمون بعودتة
فاستغلو الو ضع الذي تمربة اليمن والجو الديمقرطي الذي يسمح للجميع باتعبير عن راية وبدون قيود
ونسو ماحققتة الوحدة من مشاريع كبيرة وان وجد قصور في بعض الجوانب الامنة لاكن ذالك لايعني اعلان انفصال
ولو نظرنا اليوم منهم المسؤلون في بيحان ستجدهم من ابناء بيحان وليس احد سواهم من مدير عام الى اصغر موظف فماذا يريدو ان يحررو بيحان منة
ولو نظرة الى الماضي القريب قبل الوحدة لوجدة الحكام في بيحان هم من ابناء الظالع ويافع
وابنابيحان كانو مشردين مابين الخليج وعاصمة الوحدة صنعاء هولا اليوم الذي يتشدقو باسم ابنا الجنوب وابنا بيحان كانو في سلة المهملات ولا يقدرو يحركو ساكن يمشوهم ابنا الضالع ويافع على حسب هواهم
وياريت يقولو لنا ماذا فعلو بعد حرب يناير 86عندما اخرجو اخوانهم من ارضهم نازحين الى شمال الوطن ماذا كان موقفهم عندما شردو العوائل من شققهم الخاصة من داخل عدن واخذوها اصحاب الضالع وردفان ويافع لماذا لم يحركو ساكن في حينها مع ان اغلبهم كانو مناصرين لضالع ويافع ضد اخوانهم من ابنا ابين وشبوة والتي تعتبر بيحان جزاء لايتجزاء منها
هم من ذبحو اخواننا وشردوهم بعد حرب 13/يناير/86 واحتظنتهم صنعاء الحبيبة
واينهم عندما شرطو اصحاب الضالع ويافع بابعاد على ناص ومن معة ومن قبل تحقيق الوحدة
اينهم عندما كانت الوية من شبوة وابين مشردة في حلحلان مارب وسوادية البيضاء لماذا لم يعرفو بان لهم اخوان مظلومونوناصروهم
ولكن بعد حرب 94 وفقدانهم مناصبهم ومصالحهم عرفوا بان لهم اخوان
هولاء عرفو بالتفرد بالسلطة والسجن والذبح لمن عارضهم ولايتسع لهم الوطن مع غيرهم لانهم غير واثقين من انفسهم ولايستطيعو الدخول المعترك السياسي بطرقة المعروفة اليوم بل يريدو التفرد بالسلطة لانهم ضعاف ولا يستطيعو المواجهة بالطرق السلمية ليس لديهم خيار سواى الشي الذي تعودو علية سفك دماء الابرياء في سبيل تحقيق مصالحهم
ووجدو مايتغنو بة اليوم في ضل الجو الديمقراطي ولو كان في عهدهم لكان السجون مليئة با الابرياء وكل من يعارضهم
لماذا لم يكونو حزب مثلا ويدخلو خظم الانتخابات ويعملو برامجهم وخططهم وينافسو بها ام ان مصيرهم معروف الفشل واختصرو الطريق للمواجهه المسلحة والتعبئة الخاطئة ضد الوحدة
جرباناهم 40عام ولم يفلحو فماذا عساهم فاعلون اليوم
بيحان وابنائها وحدويون الى العظم وهولاء سوف يكمل الدعم الخارجي ويرجعو لصوابهم