أضافة :
قيلت هذة الأبيات من الشـاعر الكبير ناصر عبدالله عبرص المنصوري العريفي عندما جاء الأمام من روما في ( السخنة ) تعز :
من لولـه ياسيدي منا لكم ... سلام بالمليون والمليـارها
والثانية تبلغ تحيتنا لــكم .... عنا وعن لصحاب ذي في أقفارها
ذي شتتوها الكفر وأذنابهم ... لما خذوا لوطان هي واثمارها
قال العريفي يالأمام المنتصر ... ذي نجمك القهار والقدارها
الله يشرفكم ويعلي مجلسك .... بحق ربي متطلع لسرارها
خايل لما أحنـــا نشتكـــي .... جارت علينا المظلمة هي وأجوارها
لاعـاد تقفل للجمال المنيبة .... لما يقطع لحمها جـزارهــا