وهذي نكته ثانيه
كانت مشكله حاصله بين قبايل من العوالق قتل دم وفي واحد منهم كان يمر دائمأ طريق
فيها خوف من حيث غرماه وكانو اصحابه يحذروه لاتمر هذ الطريق ولايستمع لهم
وذاك اليوم مر الطريق وقتلوه حمران العيون وعندما حضرو الناس المقبره لدفنه
نزل واحد منهم يلقنه في القبر يقول له من ربه الله ودينه الاسلام ونبيه محمد
بد عليه واحد من اصحابه قال له وراك يابوك
لاتتعب نفسك صاحبنا ميفهم الكلام ولا يتلقن
قدحنا لحذره وهو حي كيف تباه يفهم وهوميت ههههههههههه